المؤلفون > كمبرلي بياير > اقتباسات كمبرلي بياير

اقتباسات كمبرلي بياير

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كمبرلي بياير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كمبرلي بياير

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • بهذه الطريقة عينها، حياتك هي رحلة، ويتحتم على العلاقات أن تجري معك خلال تلك الرحلة، لا أن تعيقك عن إدراك القصد الأوسع والأشمل الذي رتّبه الله لحياتك. الناس الذين تسمح لهم بالانضمام إليك في رحلتك، من الضروري أن يكونوا ملائمين لقصدك ويكمّلوه. لا تجعل علاقتك في وضع التوقّف عن السير ظنًّا منك أن في هذا يكمن قصدك النهائي. من هنا تأتي ضرورة أن تحسم أمرك فتقرّر ما هو هدفك في الحياة بحيث تبدأ بتوقّع أن تأتي علاقاتك ملائمة لها.

  • التزم بتخصيص الوقت الكافي في معرض بحثك عن شريك للمرة التالية، تحلَّ بالصبر الجميل، وانتظر ذلك الشريك الذي يتلاءم مع المواصفات المدرجة ضمن قائمتك. رؤيتك الثاقبة للأمور وتسلّحك بالمهارات اللازمة مع الجدية والإخلاص من قبلك، كل هذه مجتمعة معًا قد تجعلك تكتشف كيف أن عملية عثورك على شريك الحياة سوف تستغرق وقتًا أقل ممّا كنت تظن، وكل هذا من دون حاجتك إلى المساومة على علاقتك أو ذاتك أو مستقبلك.

  • كم من الناس يعيشون على اعتبار أنهم وجدوا ضالتهم المنشودة وحققوا الغرض النهائي من حياتهم لدى عثورهم على شريكهم المناسب. هذا الإنسان حظي بشخص المحبوب ثم توقّف عن النمو. حتى لو بدأ هذا الإنسان بالانخراط في مجال العمل أو شرع في تأسيس عائلة، فإنه يتوقّع فعلًا أن يستقي من العلاقة بحدّ ذاتها كل سعادته. ما إن «يركن» قوم كهؤلاء مركبة حياتهم معتمدين الوضع «بي» الذي يشير إلى حالة التوقّف عن السير، يصبح المشهد مملًّا ومضجرًا، وبالأخص على قدر ما تبدأ مشاعر المحبة الملتهبة تخبو وتضمحل. يُترَك هؤلاء الناس خائبين ولسان حالهم: «هل هذا كلّ ما في الأمر؟

  • «لمجرد ظن الناس أنه مقدّر لهم العيش معًا، لا يعني البتة أن علاقتهما ستدوم وسيُكتب لها الاستمرار!»

  • هل تعي حقًّا أي صنف من الناس تأمل أن يكون شريك حياتك؟

    ‫ •⁠ هل تعرف تلك القِيَم التي تبدو الأهمّ في حياتك؟

    ‫ •⁠ هل تعرف من أي صنف شخصيتك؟

    ‫ •⁠ هل تعرف أية أصناف من الشخصية أكثر تلاؤمًا مع شخصيتك أنت؟

    ‫ •⁠ هل تعرف عن ذاتك على قدر ما تظن؟

    ‫ •⁠ هل تعرف عن ذاتك على قدر ما تريد أن تعرف؟

1