المؤلفون > نجاة يوسف > اقتباسات نجاة يوسف

اقتباسات نجاة يوسف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نجاة يوسف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نجاة يوسف

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: "أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا ما، عسى أن يكون بَغِيضَكَ يومًا ما، وأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا ما عسى أن يكونَ حَبِيبَكَ يومًا ما"‏

  • ‫‏وعن رسولنا الكريم _صلى الله عليه وسلم_:‏

    ‫‏"آية المنافق ثلاث: إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان".‏

  • "الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ ﴿20﴾ وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ ﴿21﴾ وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدار

  • رجلًا كان عند النبيِّ _صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ_ فمر به رجلٌ، فقال: يا رسولَ اللهِ، إني لأحبّ هذا! فقال له النبيُّ _صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ_: أأعلمتَه؟ قال:لا، قال: أعلِمه، قال: فلحقه، فقال: إني أحبُّك في اللهِ، فقال: أحبَّك الذي أحببتَني له.

  • عن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ عن المقدام بن معدي كرب -رضي الله عنه- عن النبي _صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه" رواه أبو داود، والترمذي.

  • مَن يَشتَري مِنِّي هذا العبدَ؟ وجعَل هو يَلصِقُ ظهرَه بصدرِ النبيِّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_ ويقولُ: إذًا تَجِدُني كاسِدًا، فقال له النبيُّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_: ولكنَّكَ عِندَ اللهِ لستَ بكاسِدٍ" ‫‏فجمع هنا رسول الله _صلى الله عليه وسلم- بين التلامس والتشجيع.

  • كان زاهِرٌ دَميمَ الخِلقَةِ فأتاه النبيُّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_ وهو يَبيعُ شيئًا له في السُّوقِ فاحتَضَنه مِن خَلفِه، فقال له: مَن هذا؟ أَرسِلْني، والتَفَت فعرَف النبيَّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_ فجعَل النبي _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_ يقول

  • عن أنسٍ _رضي الله عنه_ أنَّ رجُلًا مِن أهلِ البادِيَةِ اسمُه زاهِرٌ كان يُهدي للنبيِّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_ …قول النبيِّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم_: زاهِرٌ بادِيَتُنا ونحنُ حاضِرَتُه، وكان ‏النبيُّ _صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم- يُجَهِّزُه إذا أراد الخروج إلى البادية.

  • سُئِلَت عَائِشَةَ ما كانَ النبيُّ _صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ_ يَصْنَعُ في بَيْتِهِ؟ قالَتْ: كانَ يَكونُ في مِهْنَةِ أهْلِهِ -تَعْنِي خِدْمَةَ أهْلِهِ- فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ خَرَجَ إلى الصَّلَاةِ البخاري.‏ ‫‏وقالت عائشة _رضي الله عنها- أن الرسول _صلى الله عليه وسلم- كان يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته.

  • هدايا الناس بعضهم لبعض‏ ‫ ‏تولد في قلوبهم الوصالا‏ ‫ ‏وتزرع في الضمير هدى وودًا ‏ ‫ ‏وتكسوه إذا حضرا جمالا‏ ‫‏ولو رجعنا لثقافتنا الإسلامية وأحد مصادرها السنة النبوية لوجدنا _في الأحاديث الشريفة_ حديثًا مشهورًا أغلبنا يعلمه ويحفظه قال صلى الله عليه وسلم:تهادوا تحابوا.

  • وأَخَذَ خَطِّيًّا، وأَرَاحَ عَلَيَّ نَعَمًا ثَرِيًّا، وأَعْطَانِي مِن كُلِّ رَائِحَةٍ زَوْجًا، وقالَ: كُلِي أُمَّ زَرْعٍ ومِيرِي أهْلَكِ، قالَتْ: فلو جَمَعْتُ كُلَّ شَيْءٍ أعْطَانِيهِ، ما بَلَغَ أصْغَرَ آنِيَةِ أبِي زَرْعٍ، قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ رَسولُ اللَّهِ _صلَّى اللهُ عليه وسلَّم_: كُنْتُ لَكِ كأبي زرع لأم زرع.

  • فَما جَارِيَةُ أبِي زَرْعٍ؟! لا تَبُثُّ حَدِيثَنَا تَبْثِيثًا، ولَا تُنَقِّثُ مِيرَتَنَا تَنْقِيثًا، ولَا تَمْلَأُ بَيْتَنَا تَعْشِيشًا، قالَتْ: خَرَجَ أبو زَرْعٍ والأوْطَابُ تُمْخَضُ، فَلَقِيَ امْرَأَةً معهَا ولَدَانِ لَهَا كَالفَهْدَيْنِ، يَلْعَبَانِ مِن تَحْتِ خَصْرِهَا برُمَّانَتَيْنِ، فَطَلَّقَنِي ونَكَحَهَا، فَنَكَحْتُ بَعْدَهُ رَجُلًا سَرِيًّا.

  • فَما ابنُ أبِي زَرْعٍ؟! مَضْجَعُهُ كَمَسَلِّ شَطْبَةٍ، ويُشْبِعُهُ ذِرَاعُ الجَفْرَةِ، بنْتُ أبِي زَرْعٍ، فَما بنْتُ أبِي زَرْعٍ؟! طَوْعُ أبِيهَا، وطَوْعُ أُمِّهَا، ومِلْءُ كِسَائِهَا، وغَيْظُ جارتها، جارية أبي زرع.

  • وبَجَّحَنِي فَبَجِحَتْ إلَيَّ نَفْسِي، وجَدَنِي في أهْلِ غُنَيْمَةٍ بشِقٍّ، فَجَعَلَنِي في أهْلِ صَهِيلٍ وأَطِيطٍ، ودَائِسٍ ومُنَقٍّ، فَعِنْدَهُ أقُولُ فلا أُقَبَّحُ، وأَرْقُدُ فأتَصَبَّحُ، وأَشْرَبُ فأتَقَنَّحُ، أُمُّ أبِي زَرْعٍ، فَما أُمُّ أبِي زَرْعٍ؟! عُكُومُهَا رَدَاحٌ، وبَيْتُهَا فَسَاحٌ، ابنُ أبِي زَرْعٍ،

  • قالتِ العَاشِرَةُ: زَوْجِي مَالِكٌ، وما مَالِكٌ؟! مَالِكٌ خَيْرٌ مِن ذَلِكِ، له إبِلٌ كَثِيرَاتُ المَبَارِكِ، قَلِيلَاتُ المَسَارِحِ، وإذَا سَمِعْنَ صَوْتَ المِزْهَرِ، أيْقَنَّ أنَّهُنَّ هَوَالِكُ، قالتِ الحَادِيَةَ عَشْرَةَ: زَوْجِي أبو زَرْعٍ، وما أبو زَرْعٍ؟! أنَاسَ مِن حُلِيٍّ أُذُنَيَّ، ومَلَأَ مِن شَحْمٍ عَضُدَيَّ،

  • ولَا يُولِجُ الكَفَّ لِيَعْلَمَ البَثَّ، قالتِ السَّابِعَةُ: زَوْجِي غَيَايَاءُ -أوعَيَايَاءُ- طَبَاقَاءُ، كُلُّ دَاءٍ له دَاءٌ، شَجَّكِ أوفَلَّكِ أوجَمَعَ كُلًّا لَكِ، قالتِ الثَّامِنَةُ: زَوْجِي المَسُّ مَسُّ أرْنَبٍ، والرِّيحُ رِيحُ زَرْنَبٍ، قالتِ التَّاسِعَةُ: زَوْجِي رَفِيعُ العِمَادِ، طَوِيلُ النِّجَادِ، عَظِيمُ الرَّمَادِ، قَرِيبُ البَيْتِ

  • زَوْجِي كَلَيْلِ تِهَامَةَ، لا حَرٌّ ولَا قَرٌّ، ولَا مَخَافَةَ ولَا سَآمَةَ، قالتِ الخَامِسَةُ: زَوْجِي إنْ دَخَلَ فَهِدَ، وإنْ خَرَجَ أسِدَ، ولَا يَسْأَلُ عَمَّا عَهِدَ، قالتِ السَّادِسَةُ: زَوْجِي إنْ أكَلَ لَفَّ، وإنْ شَرِبَ اشْتَفَّ، وإنِ اضطجع التف.

  • زَوْجِي لَحْمُ جَمَلٍ غَثٍّ، علَى رَأْسِ جَبَلٍ، لا سَهْلٍ فيُرْتَقَى، ولَا سَمِينٍ فيُنْتَقَلُ، قالتِ الثَّانِيَةُ: زَوْجِي لا أبُثُّ خَبَرَهُ، إنِّي أخَافُ ألَّا أذَرَهُ، إنْ أذْكُرْهُ أذْكُرْ عُجَرَهُ وبُجَرَهُ، قالتِ الثَّالِثَةُ: زَوْجِيَ العَشَنَّقُ؛ إنْ أنْطِقْ أُطَلَّقْ، وإنْ أسْكُتْ أُعَلَّقْ، قالتِ الرَّابِعَةُ:

  • حديث الرسول الكريم _صلى الله عليه وسلم_ سمي بحديث "أم زرع" في هذا الحديث دارت قصة بين سيدنا محمد _عليه الصلاة والسلام_ وأم المؤمنين عائشة بأنه: جَلَسَت إحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةً، فَتَعَاهَدْنَ وتَعَاقَدْنَ ألَّا يَكْتُمْنَ مِن أخْبَارِ أزْوَاجِهِنَّ شيئًا؛ قالتِ الأُولَى:

  • الصحابي الجليل أبو هريرة رضي الله عنه يسأل الرسول _صلى الله عليه وسلم_ ويقول: "قلتُ يا رسولَ اللَّهِ من أسعدُ النَّاسِ بشفاعتِك يومَ القيامةِ فقال النَّبيُّ _صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ_: لقد ظننتُ يا أبا هريرةَ أن لا يسألُني عن هذا الحديث أحد.

1 2