وكان يحلو له أن يخدع الأطباء الجدد الذين يجيئون للتدريب على الأعمال الطبية، فكان إذا رأى أحدًا منهم راح يحدثه عن عفاريت مختلفة الألوان والأشكال رآها فوق سريره، وتجوز الخدعة على الطبيب الحديث فيثبت في تقريره ما سمعه من هذا
المؤلفون > محمد الشماع > اقتباسات محمد الشماع
اقتباسات محمد الشماع
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد الشماع .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب
السرايا الصفرا
-
انتابها قلق كبير على الملك فاروق وهو ما هو في حياة ميمي؛ هو ذلك الشاب الذي هرول وراءها وطاردها وركبت إلى جواره في سيارته ليستمتعا بأجواء الإسكندرية في الفجر، هو ذلك الرجل الذي غار عليها وجعل كل أطباء مصر تحت
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابميمي شكيب - سيرة أخرى
-
«خذي من المصري طعامه، جرديه من ثوبه، ولكن لا تكممي فمه. هذا شعب يعشق الحرية، وإذا افتقدها ثار، أو أطلق النكتة، فإذا كانت الثورة ليست صناعة كل يوم، فإن النكتة بنت كل ساعة وكل موقف.»
مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتابميمي شكيب - سيرة أخرى
-
شعورها المعتاد ورسم خيالها باقة الرجال التي تعرفهم، بينما رجل جديد يقتحمها في جسارة ليس لها مثيل!
مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتابميمي شكيب - سيرة أخرى
-
مع ثورة يوليو 1952 ووقوع العدوان الثلاثي 1956 وتوتر العلاقة مع إسرائيل، هاجر معظم اليهود المصريين وانتهى تمامًا عهد الصحافة الإسرائيلية في مصر،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
ومن هنا سعت الحركة الصهيونية لتطوير أدواتها في مصر، ليس فقط عن طريق إنشاء جمعيات تابعة أو مناصرة لها مثل «بركوخبا» والتي أسسها جوزيف ماركو باروخ، أو «المنظمة الصهيونية بمصر» التي أسسها المحامي اليهودي التركي ليون كاسترو، كفرع للمنظمة الصهيونية العالمية بمصر، وكذا «صندوق غوث اليهود في فلسطين» الذي أسسته طائفة يهود الإسكندرية سنة 1917، ولكن أيضاً عن طريق دعاية مكتوبة ومقروءة ممثلة في صحف ومجلات يكون لها عظيم الأثر في التأثير على الرأي العام، محليًا وإقليميًا وعالميًا
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
لذا فكرت الحركة الصهيونية العالمية في الضغط على اليهود المصريين لتسخير بعض استثماراتهم في مصر من أجل دعم دولتهم الوليدة، وهذا ما أكد عليه هرتزل نفسه في حوار دار بينه وبين د. ألبرت موصيري أحد أقطاب الحركة الصهيونية في مصر، إذ قال: «ونظرًا لأنك من بلد متاخم لفلسطين، فإنك ويهود مصر وسوريا ويهود الشرق بصفة عامة تستطيعون أن تسهلوا مهمتنا
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
منذ انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول بقيادة هرتزل سنة 1897 في مدينة بازل السويسرية، وحتى إصدار وثيقة إعلان دولة إسرائيل في 14 مايو 1948، كان ليهود العالم رغبة حقيقية في دعم دولتهم الجديدة المقامة على الأراضي الفلسطينية والدعاية لها، لذا لم يجدوا أهم من مصر لانطلاق حركات الدعم والدعاية منها، أولاً لأن مصر حينها كانت واقعة تحت احتلال إنجليزي مساند للصهيونة، وثانياً لموقعها شديد القرب من دولتهم الجديدة،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
منذ انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول بقيادة هرتزل سنة 1897 في مدينة بازل السويسرية، وحتى إصدار وثيقة إعلان دولة إسرائيل في 14 مايو 1948، كان ليهود العالم رغبة حقيقية في دعم دولتهم الجديدة المقامة على الأراضي الفلسطينية والدعاية لها، لذا لم يجدوا أهم من مصر لانطلاق حركات الدعم والدعاية منها، أولاً لأن مصر حينها كانت واقعة تحت احتلال إنجليزي مساند للصهيونة، وثانياً لموقعها شديد القرب من دولتهم الجديدة،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
منذ انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول بقيادة هرتزل سنة 1897 في مدينة بازل السويسرية، وحتى إصدار وثيقة إعلان دولة إسرائيل في 14 مايو 1948، كان ليهود العالم رغبة حقيقية في دعم دولتهم الجديدة المقامة على الأراضي الفلسطينية والدعاية لها، لذا لم يجدوا أهم من مصر لانطلاق حركات الدعم والدعاية منها، أولاً لأن مصر حينها كانت واقعة تحت احتلال إنجليزي مساند للصهيونة، وثانياً لموقعها شديد القرب من دولتهم الجديدة،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
منذ انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول بقيادة هرتزل سنة 1897 في مدينة بازل السويسرية، وحتى إصدار وثيقة إعلان دولة إسرائيل في 14 مايو 1948، كان ليهود العالم رغبة حقيقية في دعم دولتهم الجديدة المقامة على الأراضي الفلسطينية والدعاية لها، لذا لم يجدوا أهم من مصر لانطلاق حركات الدعم والدعاية منها، أولاً لأن مصر حينها كانت واقعة تحت احتلال إنجليزي مساند للصهيونة، وثانياً لموقعها شديد القرب من دولتهم الجديدة،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
وكان العدد الصادر يوم الجمعة 4 أبريل 1980، هو آخر أعدادها في عصر السادات، لنشرها خبرًا على رأس الصفحة الأولى يفيد بقرار المجمع المقدس بإلغاء جميع الاحتفالات بعيد القيامة والاكتفاء بالصلاة في الكنائس، وعدم تقبل تهاني العيد، واعتكاف الآباء المطارنة والأساقفة في الدير خلال العيد، إذ كان خبرًا بمثابة القنبلة،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
منها إلى الوجود في القاهرة بتاريخ 20 نوفمبر من سنة 1828، فضلاً عن صدور صحف أخرى أصدرتها تجمعات دينية وعرقية في مدن مصرية، ولكن كان أغلبها ليس باللغة العربية.
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
في هذه السنوات كانت الصحافة المصرية بشكل عام تخطو خطواتها الأولى في النمو، فكانت أول دورية تصدر في مصر بشكل منتظم، وهي الجريدة الرسمية التي حملت اسم «الوقائع المصرية»،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
ربما كان الناجي الوحيد من الأحداث التي نجح كرومر وآخرون في صبغها بصبغة الرجل الأبيض المستعمر، هو حادث دنشواي، ربما بسبب بشاعته، إلا أنه ورغم ذلك خرجت الصحف المصرية لتنعي كرومر عندما مات، بل ووصفته بأنه «مصلح مصر»!
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
ربما كان الناجي الوحيد من الأحداث التي نجح كرومر وآخرون في صبغها بصبغة الرجل الأبيض المستعمر، هو حادث دنشواي، ربما بسبب بشاعته، إلا أنه ورغم ذلك خرجت الصحف المصرية لتنعي كرومر عندما مات، بل ووصفته بأنه «مصلح مصر»!
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
ربما كان الناجي الوحيد من الأحداث التي نجح كرومر وآخرون في صبغها بصبغة الرجل الأبيض المستعمر، هو حادث دنشواي، ربما بسبب بشاعته، إلا أنه ورغم ذلك خرجت الصحف المصرية لتنعي كرومر عندما مات، بل ووصفته بأنه «مصلح مصر»!
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
ربما كان الناجي الوحيد من الأحداث التي نجح كرومر وآخرون في صبغها بصبغة الرجل الأبيض المستعمر، هو حادث دنشواي، ربما بسبب بشاعته، إلا أنه ورغم ذلك خرجت الصحف المصرية لتنعي كرومر عندما مات، بل ووصفته بأنه «مصلح مصر»!
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
تطابقت وجهة نظر اللورد كرومر، أول وأهم معتمد بريطاني في مصر، وكتاباته، مع كتابات العديد من المؤرخين، سواء كانوا مستشرقين أو مصريين. وتسربت أفكاره الكارهة لمصر، وللحركة الوطنية فيها إلى الوعي الجمعي، فتحولت ثورة عرابي إلى «هوجة» و«فتنة»، وتحولت إصلاحات الخديوي عباس حلمي الثاني إلى «محاولات لإعادة إنتاج فشل آبائه وأجداده»، رغم أن الرجل سعى قدر استطاعته إلى إحياء النزعة الوطنية، ومساعدة البسطاء،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
-
تطابقت وجهة نظر اللورد كرومر، أول وأهم معتمد بريطاني في مصر، وكتاباته، مع كتابات العديد من المؤرخين، سواء كانوا مستشرقين أو مصريين. وتسربت أفكاره الكارهة لمصر، وللحركة الوطنية فيها إلى الوعي الجمعي، فتحولت ثورة عرابي إلى «هوجة» و«فتنة»، وتحولت إصلاحات الخديوي عباس حلمي الثاني إلى «محاولات لإعادة إنتاج فشل آبائه وأجداده»، رغم أن الرجل سعى قدر استطاعته إلى إحياء النزعة الوطنية، ومساعدة البسطاء،
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابالشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952
| السابق | 1 | التالي |