المؤلفون > محمد الشماع > اقتباسات محمد الشماع

اقتباسات محمد الشماع

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد الشماع .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمد الشماع

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • وكان يحلو له أن يخدع الأطباء الجدد الذين يجيئون للتدريب على الأعمال الطبية، فكان إذا رأى أحدًا منهم راح يحدثه عن عفاريت مختلفة الألوان والأشكال رآها فوق سريره، وتجوز الخدعة على الطبيب الحديث فيثبت في تقريره ما سمعه من هذا

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    السرايا الصفرا

  • انتابها قلق كبير على الملك فاروق وهو ما هو في حياة ميمي؛ هو ذلك الشاب الذي هرول وراءها وطاردها وركبت إلى جواره في سيارته ليستمتعا بأجواء الإسكندرية في الفجر، هو ذلك الرجل الذي غار عليها وجعل كل أطباء مصر تحت

  • «خذي من المصري طعامه، جرديه من ثوبه، ولكن لا تكممي فمه. هذا شعب يعشق الحرية، وإذا افتقدها ثار، أو أطلق النكتة، فإذا كانت الثورة ليست صناعة كل يوم، فإن النكتة بنت كل ساعة وكل موقف.»

    مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • شعورها المعتاد ورسم خيالها باقة الرجال التي تعرفهم، بينما رجل جديد يقتحمها في جسارة ليس لها مثيل!

    مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • كرومر الذي عاش في مصر نحو ربع قرن وكتب عنها وتنبأ بمستقبلها معدداً إنجازاته وإنجازات بلاده الاستعمارية في مصر، كان يضايقه شخص آخر غير أحمد عرابي، وغير مصطفى كامل، وغيرهما من الزعماء الوطنيين، وكان هذا الشخص للغرابة من الطبقة الحاكمة التي كان يشتهر عنها أنها ساعدت الاحتلال في مصر، وهو الخديوي عباس حلمي الثاني!

  • عم مصر التوتر وندد الزعيم مصطفى كامل حينها بالمذبحة، وسافر إنجلترا وأطلق على ما حدث في دنشواي اسم «مذبحة كرومر»

  • أشاع كرومر في بداية وجوده في مصر أنه جاء من أجل التخطيط لانسحاب القوات البريطانية التي أتت (ظاهرياً) لمساعدة القصر في إخماد الثورة العرابية التي قادها الزعيم أحمد عرابي، ووصلت ذروتها في سنة 1882، ولكن ذلك لم يكن صحيحاً. أشاع كذلك أنه متواجد في مصر لتنفيذ بعض الإصلاحات التي تتعلق بضبط المصروفات وزيادة إيرادات الدولة المصرية،

  • أعتبر أن اللورد كرومر هو بطل هذا الكتاب بلا منازع، كما أعتبره أبو التاريخ الحديث المزيف، أو بعبارة أرقى «التاريخ غير الحقيقي»، التاريخ الذي وضعه الرجل لخدمة القوى الاستعمارية وتمجيدها وإظهارها في ثوب المنقذ المتحضر من جانب، والتقليل من مصر من جانب آخر، باعتبارها دولة متخبطة سياسياً واجتماعياً تحتاج إلى وصاية ورعاية أجنبية.

  • ما خفي في التاريخ المصري خصوصاً في الفترة من 1882 (قيام ثورة عرابي) إلى 1952 (قيام ثورة يوليو) كان عظيماً

  • ما خفي في التاريخ المصري خصوصاً في الفترة من 1882 (قيام ثورة عرابي) إلى 1952 (قيام ثورة يوليو) كان عظيماً

  • تكون القضية مجرد جلسات تجمع بين رجال ونساء على سبيل التعارف، وهذا الأمر قد ضايق أحدًا من السكان فقرر الإبلاغ، أو ضايق مسؤولين بالدولة، خصوصًا مع المد الديني الذي بدأ يظهر في مصر منتصف السبعينيات، فتحولت القضية من جلسات –مثل الجلسات التي اتُّهِم في إحدا

    مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • الحقيقة الثالثة أن كل ما كُتِب عن القضية في الصحافة المصرية لم يكن دقيقًا بالقدر الكافي؛ فميمي قُبِض عليها في أواخر يناير، وأُخلِيَ سبيلها يوم ١٩ فبراير ١٩٧٤، أي إنها في أسوأ الأحوال قد مكثت نحو ٢٠ يومًا محتجزة، لا شهورًا ولا سنة كما ذكر البعض، كما أن مدة حجز الممثلات لم تتجاوز هذه المدة أيضًا، وحتى إن تجاوزتها فهي بأيام أو على أقصى تقدير أسابيع، أي إن مسألة أنهن كن يسرن في السجن مرفوعات الرأس واثقات من البراءة أمر غير دقيق بالمرة

    مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • قيل أيضًا إن وزارة الداخلية متورطة في تدبير القضية ضد ميمي التي –وللحق– كانت سيدة ملائمة جدًّا لهذه القضية؛ ليس فقط لأن لها تاريخًا سابقًا مع المشاهير، والطبقة الحاكمة، ولكن أيضًا لأنها، من بعد وفاة زوجها النجم الكبير سراج منير، فتحت بيتها لكثير من الممثلات الصغيرات، وعدَّت نفسها مدرسة فنية قائمة بذاتها. والطريف أن استضافتها لأولئك الممثلات جعلها مثلًا تتلقى خطابًا من شاب فلسطيني يطلب فيه منها التوسط عند الممثلة زيزي مصطفى كي تتزوج به، وعن طريق هذا الخطاب، زُجَّ باسم زيزي في القضية.

    مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • محامي ميمي شكيب، في المحكمة، وقال بصوت جهوري في إحدى الجلسات: «إن الشرطة لا تدري أنها بما فعلت تسيء إلى سمعة مصر؛ إذ إن مجلة الإكسبرس الصهيونية فسرت القضية تفسيرًا سياسيًّا خاطئًا، فإذا تحققت للموكلات البراءة، فهذه شهادة تقطع الطريق على الظن الصهيوني الذي يريد أن يشوه مصر بسوء نية مع الذي شوهوا مصر وإن كان بحسن نية.»

    مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • المدهش أن مجلة «إكسبريس» أرسلت مراسلها الخاص لكي يكتب عن القضية، وقال الصحفي في تقريره إن ملف ميمي شكيب ليس جنسيًّا على الإطلاق، وإن الهدف ليس حماية الأخلاق في المجتمع بالقانون، ولكن السبب هو أن في مصر اتجاهًا يريد الخروج تمامًا من العباءة السوفييتية والدخول تحت المظلة الأمريكية عن طريق تعكير الصفو مع بلد عربي حليف للاتحاد السوفييتي، وهو ليبيا! وكان الطريق في ذلك هو رقابة الليالي الحمراء لسياسي مصري ولمسؤول ليبي على مائدة ميمي شكيب، وإن القضية ليس لها سوى هدف واحد، وهو الرد على ليبيا التي كانت تقود حملة تشويه كبرى ضد ما حققته حرب أكتوبر على الصعيد

    مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • ❞ العالم ❝

    مشاركة من Reham eltahan ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • ❞ فالمسرح فن طازج كالخبز الساخن والفنان يعرف نفسه من تصفيق الناس له، أو من صمتهم أو حتى سخطهم، أما في السينما فالنتيجة مؤجلة، والعواطف تظل محبوسة على الفيلم «السيلولويد» في علب الألمنيوم بضعة أشهر. ❝

    مشاركة من Rana Ehab ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • قال إن جمال سالم رأى ضرورة قتل فاروق لتجنب شره إلى الأبد، إلا أن جمال عبد الناصر رفض هذا الأمر مصرًّا على مسمى «الثورة البيضاء». تنفست ميمي الصعداء قائلة: «قتله حرام. إذا خرج من البلاد فقد انتهى كل شيء.»

  • إن من يسكنون وراء تلك الواجهات هم مزيج أيضًا: سكان أصليون ومهاجرون؛ فالأصليون من الصعب أو من المستحيل أن نجد من بينهم الجيل الأول من السكان الذي قطن تلك العمارات في ثلاثينيات القرن الماضي وأربعينياته، عمارة «الإيموبيليا» مثلًا بدأ إنشاؤها سنة ١٩٣٨، وعمارة «يعقوبيان» قبلها بعام،

    مشاركة من Enas Sattar ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

  • عن كثب، لكنه لم يستطع أن يتحدث إليها في مرة، ولا هي أيضًا.

    ‫ إن تجد المرأة رجلًا يعرف عنها كثيرًا وهي لا تعرف شيئًا عنه فإنها مسألة تناجي كبرياءها وتغذي غرورها. هذا ما اعتادته أمينة؛ لذا تجدد

    مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتاب

    ميمي شكيب - سيرة أخرى

1 2 3