❞ . أنا كنت أحتاج حبكِ أنتِ، والآن صرتُ أحتاج أيَّ حبٍّ من أي أحدٍ نيابةً عنكِ.
ولكن أتعرفينه، أمي؟ أتعرفين الحب؟! ❝
المؤلفون > سارة النجار > اقتباسات سارة النجار
اقتباسات سارة النجار
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سارة النجار .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Manar Keshk ، من كتاب
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ الأيام معكِ بهذه الصعوبة وتلك القسوة؟ لماذا لم تكن علاقتنا كعلاقة سائر البنات بأمهاتهنَّ؛ علاقة فيها من الحُب والطمأنينة ❝
مشاركة من Manar Keshk ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ لأنه لم يكن خطأَكِ، لكنه الآن مسؤوليتك. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ الأمر لا زال يؤلم لأنه نبَش الجرح وهيَّج الندبة، ولأنك بالأصل أكثر حساسية لمشاعر ولأحداث بعينها. أُشارك معك هذا لأرفع عن كاهلك عبء وهم الشفاء الكامل، ومثالية تمام التعافي، والكمالية التي لطالما كانت غايتك لتشعري بالرضا عن نفسك ❝
مشاركة من Marwa Montasser ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ يبدو لك سؤال «من أنا» كأنه بلا إجابة؟ وإذا كنت قد عرفت بالفعل المرأة التي أنت هي الآن وصرتِ متأكدةً من هويتك وأصبحت على دراية كبيرة بموهبتك وقدراتك، فلماذا استهلكتِ كل هذا الوقت والجهد وهذا العدد الكبير من المحاولات للوصول؟ ❝
مشاركة من Marwa Montasser ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ وبالرغم من النمط الذي تنتهجه هذه الأم إلا أن الطفل يظل يتفاجأ في كل مرة بردة فِعلها وبحدة انفعالها غير المتوقَّع. في كل مرة يَخبطه العنف أو تطاله القسوة التي لا يمكنه أبدًا التنبؤ بحدوثها! ❝
مشاركة من Marwa Montasser ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ العبارات المؤلمة التي نسمعها داخل غرف العلاج النفسي هي: «لطالما وعدت نفسي ألا أُعامل أطفالي أبدًا بالطريقة التي كان أبواي يعاملاني بها، إلا إنني أجد نفسي الآن أُكرر الأخطاء نفسها!» ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ وهو ما نشير به إلى أن حدودك النفسية تتسم بالفوضى، حدود فضفاضة. وأن القواعد التي تعتمدينها رخوة، فلا حدود واضحة ولا نظام حازم كأن منزلك بلا جدران. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ يتعرف على أهميته وقيمته من خلال ما تُظهره هي له وما تُدلل هي عليه بطريقة معاملتها له. فإذا أخبرته أنه يتعرض لعُنفها لأن هذا ما يستحقه فإنه ينشأ ولديه قناعةٌ بتقدير للذات منخفض وبمستوى استحقاقية متدنٍّ. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ فهي تسمح لنفسها بإبداء تعليقات فظة تترك آثارها في نفس طفلتها، قد تفعل هذا في الخفاء أو ربما أمام العالَم أجمع. أحيانًا يكون ذلك في صورة مزحة وربما في سياق يبدو كأنه نصح أو إرشاد. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ لم يكن للوالد حيلةٌ فيما يَخص مَيله القلبي، إلَّا أنه -بالتأكيد- مسؤولٌ مسؤوليةً كاملةً عن تصرفاته وممارسته أفعالًا تُعزز تفضيلَه أحدَ أبنائه على الآخَر. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ المشكلة إذا كان ما يحدث هو نمطٌ متكرر من اختراق الحدود وانتهاك الخصوصية ومقاومة الاستقلال). ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ أن الأم التي نتحدث عنها هنا ليس باستطاعتها تمرير قيَم الخصوصية والاستقلال واحترام المساحات الخاصة لأطفالها، لأنها دائمًا ما ترغب في إذابة الحدود الفاصلة بينها وبينهم. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ واحدًا من أهم أدوار الأبوين الحيوية هو غرسُ قيمة الاستقلال في الطفل ومساعدته على تنمية إمكاناته وتطوير قدراته، وعلى إدراك ذاته الحقيقية والاعتماد عليها، والثقة أنه كلما كبر ونضح صار بإمكانه العزف في مسرح الحياة منفردًا. ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ بينما إذا غاب هذا الأمان فإن ما يفهمه الطفل هو أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين. وإذا كان لا يمكنه الثقة برغبة الآخرين في مساعدته وقدرتهم على ذلك فإن هذا يَعني أن العالَم مكانٌ خطِر لا يمكن الوثوق بمخلوقاته، وبأن ❝
مشاركة من الطاف ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ إلى من يصدقون مقولة اليزابيث جيلبرت «إن الحصول على طفل هو بمثابة دق وشم فى الوجه، عليك أن تكون متأكدًا ومستعدًا قبل أن تقرر» ❝
مشاركة من Omar H.Gbreel ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
وربما كان ما تدَّعين أنه اختيارك أو قرارك ما هو إلا آليات دفاع انتهجتِها -ربما دون وعي- لنَيل نظرة رضًا أو نبرةِ فخر في صوت أُمك. ولأن هذا كان يحدث منذ أن كنتِ غايةً في الصغر، واستمر معكِ سنوات طوال، صرتِ بمرور الوقت لا تستطيعين التمييز بين ما يعرفونه عنكِ وبين حقيقتك: هل أنتِ فعلًا عنيدة كما يقولون أَم أنها رؤيتهم لميولكِ الاستقلالية؟ هل أنت متحسسة بشكل مبالغ فيه بالفعل في هذا الموقف أَم أنها طريقتهم في عدم المصادقة على مشاعرك؟
مشاركة من Banan Ha ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الأداء العالي والمثالية المتوقَّعة من صغيرةِ هذه الأم، والتي تتبناها هي نفسها بالتبعية للحفاظ على الاهتمام الذي تتلقاه والحب الذي يَظهر القليل منه ما دامت تقوم بما يُرضي الأمَّ وينال استحسانها.
مشاركة من Banan Ha ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
صارت هي عادتي مع كل من حولي، صرتُ دائمة الحذر، خائفةً من التعبير عن احتياجاتي أو تفضيلاتي، صرتُ أتوقع الأسوأ وأبذل كل استعداداتي للتأهب له، وأُهدر كثيرًا من الطاقة والوقت في انتظاره.
مشاركة من Banan Ha ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الفتيات في مجتمعاتنا العربية عامةً لديهن سهولة أكبر في فهم مشاعر الحزن والتعبير عنها، هذا لأنهن تربيْن أن مشاعر الحزن مقبولة، وأن بكاءهن مفهوم، وأن الدموع مرحَّب بها، بل أحيانًا تستجلب لهن تعاطف الآخَرين. لكنهن لم يتربين على أن الغضب أيضًا شعور مهم ومقبول ومرحَّب به.
مشاركة من Banan Ha ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟