اقتباسات نورا ناجي

❞ التوقف عن الحديث يعني الموت، وكان هذا أكثر ما يعذبكِ، أن يبقى شخص ما على قيد الحياة لكنكِ غير قادرة على الوصول إليه، لمسه، سماع صوته، النظر في عينيه. ❝

❞ كل ما أرجوه أن تحمي هشاشتك، أن تحيط نفسك بوسادة مبطنة، أن تغلف نفسك بدرع واقٍ، درع من الفهم والتسامح، سامح نفسك، لست سببًا في شيء. ❝

يكتبون على الفيسبوك جملة «الحياة تجربة»، وينسون أن يذكروا بأنها جميلة وعميقة جدًّا وبلا معنى. لا تجربة حقيقية سوى في الموت، لأنه الشيء الوحيد الذي نجهله.

كنت خائفًا، من الموت ومن الوحدة، عرفت أن بقايا الموتى مخيفة، لأنها تثبت أنهم ذات يوم كانوا هنا ثم تلاشوا.

❞ القرب يجعل الصورة تبدو أكثر وضوحًا، نرى النغبشات الدقيقة عليها، التي لا نراها بسبب الافتتان في البدايات. ❝

❞ كيف تتغير ملامح الناس عندما يكشفون عن أعماق روحهم، عن مكنون قلوبهم؟ ❝

❞ لا تصدقي الصور ولا تأخذي الحياة من على السطح، خلف كل صورة قصة لم تروَ، وصراعات لا تنتهي، ❝

❞ لا تصدقي الصور ولا تأخذي الحياة من على السطح، خلف كل صورة قصة لم تروَ، وصراعات لا تنتهي، ❝

لكي نصير «شيئًا»، لكي نصبح «أحدًا» يلزمنا فعل صادم كانفجار يأتي من اللا مكان.

❞ «لا شأن لما يُرى فكل الشأن لما لا يُرى»

⁠‫الأمير الصغير ـ أنطوان دي سانت أكزوبيري ❝

❞ لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة، كتابي كان بغلاف مُلون صاخب، لكن صفحاته كانت رمادية كئيبة، تُمرِض مَن يقرؤه. ❝

❞ لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة، كتابي كان بغلاف مُلون صاخب، لكن صفحاته كانت رمادية كئيبة، تُمرِض مَن يقرؤه. ❝

❞ لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة، كتابي كان بغلاف مُلون صاخب، لكن صفحاته كانت رمادية كئيبة، تُمرِض مَن يقرؤه. ❝

❞ لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة، كتابي كان بغلاف مُلون صاخب، لكن صفحاته كانت رمادية كئيبة، تُمرِض مَن يقرؤه. ❝

❞ أصابني الخوف للمرّة الأولى، الموت لا يخيفني، البشر هم من يخيفونني. ❝

أشعر أحيانًا أن الكراهية قوة لا يملكها إلا من يستحقها، أما الضعفاء فمبتلون بالحب، مبتلون باسترجاع مرارة الذكرى وحدهم في لحظات الصمت والسكون قبل النوم، دون حتى أن يملكوا القدرة على الصراخ ألمًا.

لا تصدقي الصور ولا تأخذي الحياة من على السطح، خلف كل صورة قصة لم تروَ، وصراعات لا تنتهي، الصورة ثابتة وليست سيلًا متدفقًا من الأحداث مثل المسلسلات في التلفزيون؛ لذا فهي كاذبة، تمنحنا لمحة واحدة عن الواقع، إن كنتِ تريدين الحقيقة، فخذي عشرات الصور في دقيقة واحدة، وشاهدي تبدل الابتسامة لحزن، والنور إلى ظلام، والحب إلى كراهية، والقرب إلى البعد.

أعلم أن السعادة المستمرة أكذوبة كبيرة، هناك دائمًا شيء ما يحدث، شيء ما يُذكرك بأن الحياة لا يمكن أن تمنحك كل شيء.

من الغريب قدرتنا على الغفران لمن نحبهم برغم فداحة فعلهم، أشعر وكأن حُبي يجبرني على الخضوع والنسيان، أشعر أحيانًا أن الكراهية قوة لا يملكها إلا من يستحقها، أما الضعفاء فمبتلون بالحب، مبتلون باسترجاع مرارة الذكرى وحدهم في لحظات الصمت والسكون قبل النوم، دون حتى أن يملكوا القدرة على الصراخ ألمًا.

أنظر حولي في كل مكان، كل شارع ومقهى وقاعة درس وبيت، وأرى ما خلف الأقنعة الزائفة. ثمَّة دموع متجمدة في عيون البشر، ثمَّة دموع خفية في الجو، دموع متبخرة ربما، نستنشقها لتتحول إلى دموع جديدة كل يوم.