❞ ـ ما جدوى الحياة يا نادية؟
ـ ليس لها جدوى سوى أن نعيشها. ❝
اقتباسات نورا ناجي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نورا ناجي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Afnan💕 ، من كتاب
بنات الباشا
-
لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة
مشاركة من يسر ، من كتاببنات الباشا
-
الحزن مجرد محطة، إنه دفعة يمنحها لنا القدر، لنتمكن من تحقيق ما لا نجرؤ على فعله.
مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاببنات الباشا
-
لا يوجد ما هو أكثر قسوة من الحرمان من فعل كان ذات يوم معتادًا مثل التنفس.
مشاركة من Ebrahim Afandi®️ ، من كتابأطياف كاميليا
-
❞ ، أشعر وكأن حُبي يجبرني على الخضوع والنسيان، أشعر أحيانًا أن الكراهية قوة لا يملكها إلا من يستحقها، أما الضعفاء فمبتلون بالحب، مبتلون باسترجاع مرارة الذكرى وحدهم في لحظات الصمت والسكون قبل النوم، دون حتى أن يملكوا القدرة على الصراخ ❝
مشاركة من Nof Nafnaf ، من كتاببنات الباشا
-
تشع حياة، ثم باتت هامدة بلا روح.
مشاركة من Omnya Ahmed ، من كتابأطياف كاميليا
-
لا شيء أقسى من الفقد سوى الفقد غير المكتمل، سوى الأثر الذي يبقى بعد رحيل الأحباء، رائحة عطرهم، ملابسهم، ساعة اليد والنظارات، طقم الأسنان في كوب زجاجي، والبقايا التي تتبقى في جيوب المعاطف وزوايا الأدراج. ربما لهذا نتخلص من أشياء الميت فور رحيله، لا نقوى على النظر إليها، وتذكرها عندما كانت
مشاركة من Omnya Ahmed ، من كتابأطياف كاميليا
-
أنت تعرف الجملة الدائمة التي يخبرونك بها عن الكتب، كيف أنها نافذة تحملك لعوالم أخرى. جملة صادقة فعلًا. كانت الكتب طريقي للهرب، ملاذي إلى عالم مثالي، بعيدًا عن هذا العالم الذي لا أرغبه، ولا يرغبني.
مشاركة من 🕊🤍 ، من كتاببنات الباشا
-
أحيانًا تكون الوحدة مليئة بالحياة والموسيقى والكتابة والقراءة وأكواب الشاي الساخنة التي أشربها وحدي فأشعر أنني مُحاطة بالدفء.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
يبدو أن الوحدة لم تعد فكرة مرعبة إلى هذا الحد، بعد كل هذه الأيام التي قضيتها مع الكاتبات الوحيدات، أدركت أن حياتي مزدحمة جدًّا، أعيش في بيت صاخب، رغم بقائي معظم الوقت في حجرتي، إلا أنني لا أحظى بلحظة صمت
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
للكتابة فعل التطهير في نفسي؛ لأني بعد أن انتهيت اكتشفت أنني أصبحت أكثر هدوءًا. الغريب أنني توقفت عن الشعور بالفزع من فكرة الوحدة، بتُّ قادرة على التأقلم معها، بل وتمنيها أحيانًا.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
فيرجينيا وولف لم تختفِ تمامًا، هي تتجسد بين الحين والآخر في أرواح الفتيات، مثل شهد، الحالمات المذعورات اللا مطمئنات. وفي أفكار الكاتبات الحالمات، القويات، المتوحدات، المنعزلات، الراغبات في التواصل والفهم، الناظرات صوب الحياة والموت.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
فيرجينيا تُشبه «مي زيادة» في حُبها للكتابة، في اجتماعاتها بالأدباء والكُتاب أعضاء جمعية بلومزبري كل ثلاثاء، حتى إنهما تشتركان في نفس البرج: برج الدلو. تشتركان أيضًا في الأفكار المتزاحمة داخل عقليهما، في خضوعهما فترة طويلة للعلاج النفسي. تقاسمت فيرجينيا وولف ومي زيادة الاكتئاب، وتُوفيتا في نفس العام ١٩٤١.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
على الرغم من عُزلتها فهمت فيرجينيا وولف الحياة جيدًا، كانت تملك هذا النوع من الاستبصار الذي يجعلها ترى حياة المرء كاملة بمجرد النظر إلى وجهه، يمكننا الشعور بهذا في رواياتها، غوصها في وعي الشخصيات
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
على الرغم من عُزلتها فهمت فيرجينيا وولف الحياة جيدًا، كانت تملك هذا النوع من الاستبصار الذي يجعلها ترى حياة المرء كاملة بمجرد النظر إلى وجهه، يمكننا الشعور بهذا في رواياتها، غوصها في وعي الشخصيات
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
تكتب رضوى سيرتها إذن ليس من أجلها، بل من أجل جميع مَن تحبهم، وجميع مَن يحبونها، من أجل البشر الذين تحمل ثقلهم في قلبها، الجزء الشخصي على طول السيرة هو جزء من كل
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
الحقيقة أن البعض منهن يعشقن فكرة الوحدة، ويرغبن أصلًا في الانعزال عن العالم، ربما يمنحهن الألم والحزن مقدرة أكبر على الكتابة والتعبير، وربما يحتجن إلى الهدوء ليتمكنّ من وضع أيديهن على الأفكار. وبالعكس، هناك مَن يخفين هذه الوحدة، ويطمسنها بعشرات الطبقات من السعادة والاجتماعية والمرح والود والسخرية والانطلاق. أستاذات في التنكُّر، تمامًا مثل رضوى عاشور.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
أحيانًا تكون فكرة القدرة على التحكم أكثر رعبًا مما نظن، الموت في حد ذاته ليس مرعبًا لمن سيواجهه لأنه يأتي فجأة، ولأنه فعل لحظيّ ينتهي قبل أن يبدأ، أما التحكم فيه فهو ما يُخيف.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
كتبت سوزان في مقارنة بين مرضَي السل والسرطان، أن الأول يبدو شاعريًّا؛ يسبب شفافية الجسم وزيادة العاطفة، يموت به الأبطال في الأفلام والروايات، أما السرطان فلا يزال أقرب لحجَر صلد جاف بلا مشاعر، مرض مُخيف ومُخزٍ ولا يمكن تجميله.
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة
-
لكن حياة الكاتبات ليست ملكهن، سواء كُن على قيد الحياة أو بعد الموت، وعلى الرغم من قسوة هذه الحقيقة، وكونها سببًا قويًّا يمنعني من ترك يوميات خلفي،
مشاركة من Layla Kaloda ، من كتابالكاتبات والوحدة