اقتباسات لوري غوتليب

‫مع أنّنا نجوب العالم أجمع بحثًا عن الجمال، لكنّنا ما لم نحمله في داخلنا، لن نجده يومًا.

‫رالف والدو إيمرسون

سلام. لا يعني ذلك أن تكون في مكان يغيب عنه الضوضاء أو المشكلات، أو العمل الشّاقّ. يعني أن تكون وسط هذه الجلبة، ومع ذلك تشعر بالسكينة في قرارة نفسك.

«كثيرون من الآباء يصعّبون حياة أطفالهم، عبر محاولتهم، بكل زخم، أن يجعلوها أكثر سهولة».

"بدت السعادة هجينة بالنسبة إليها. فلو اعتدتَ الشعور بالتخلّي عنك، ولو كنت تعي حقًّا كيف يشعر الناس عندما يخيبون أملك أو يرفضونك، حسنًا، قد لا يكون شعورا ًّجيدًا، لكن أقلّه ما من مفاجآت؛ فأنت تعرف تقاليد المكان الذي ترعرعتَ فيه وعاداته. لكن ما إن تطأ قدمك أرضًا غريبة - إن قضيت وقتًا مع أشخاص أصحاب ثقة يجدونك جذابًا ومثيرًا للاهتمام- قد تشعر بالقلق والتشّوش. فجأة، تفقد أي حسٍّ بالمألوف. لا معالم تعرفها، ولا إشارات تتبعها، وكل التوقّع الذي اعتدته في العالم قد ذهب أدراج الرياح. قد لا يكون المكان الذي أتيت منه عظيًما -في الواقع، قد يكون مريًعا- لكنّك كنت تعرف جيّدًا ما الذي ستجنيه (خيبة الأمل، والفوضى، والعزلة، والانتقاد)."

يصل معظمنا إلى العلاج وهم يشعرون أنّهم عالقون - مسجونون بفعل أفكارهم، أو سلوكيّاتم، أو زيجاتم، أو وظائفهم، أو مخاوفهم، أو ماضيهم. أحيانًا، نسجن أنفسنا كنوٍع من العقاب الذاتي. ولو كان الخيار يعود لنا، خيار أن نصّدق أمًرا من اثنين، وكلاهما مثبتان بالأدلّة القاطعة -أنا غير محبوبة، أنا محبوبة- فغالبًا ما نختار الشق الذي يجعلنا نشعر بالسوء. لماذا نبقي أجهزة الراديو الخاصة بنا مثبتة على تلك المحطّات الجامدة نفسها التي لا تتغّير (محطّة حياة الجميع أفضل من حياتي، ومحطة لا يمكنني أن أثق بالناس، ومحطّة لا شيء ينفع معي)بدل أن نحرك الإبرة صعودا أو نزولا؟ غير المحطة. امشِ حول القضبان. من يمنعنا إن لم يكن أنفسنا؟

«الجحيم هو الآخرون؟»، هذا صحيح. فالعالم ملؤه أشخاص يصعب التعامل معهم (أو، كما يعّبر عنهم جون، «أغبياء»)

أخذت أفكّر كيف أن كثيرين يتفادون أمورًا يتوقون إليها في الحياة، لأنّه قد يكون بالنسبة إليك أن تقترب من هدفك من غير أن تنجزه أكثر إيلامًا من ألّا تجازف من الأساس.

«الفشل جزء من حياة البشر».

«كلّما أحسنت الترحيب بضعفك، كلّما تراجع إحساسك بالخوف»

«إن طبيعة الحياة هي التغيير وطبيعة الناس هي مقاومة التغيير»

❞ وقد ورد في كتابه: «يكاد أي إنسان يفضل الشراء من متجر يسمح بالإعادة على الشراء من متجر لا يسمح بها. لكن ما لا ننتبه إليه هو أن فرصة السماح لك بتغيير رأيك تبدو كأنها تزيد احتمالات أن تغير رأيك. عندما ❝

❞ وقد ورد في كتابه: «يكاد أي إنسان يفضل الشراء من متجر يسمح بالإعادة على الشراء من متجر لا يسمح بها. لكن ما لا ننتبه إليه هو أن فرصة السماح لك بتغيير رأيك تبدو كأنها تزيد احتمالات أن تغير رأيك. عندما ❝

❞ من السهل كثيرًا أن تعثر على الأمور التي لا تعجبك في شخص من الأشخاص؛ لكن من المجدي أكثر أن تعثر فيه على الأمور التي تعجبك. ❝

❞ العلاقات العاطفية تشبه لعبة الكراسي الموسيقية، من يتأخر عن احتلال كرسيه أكثر مما ينبغي، فسوف يجد أن الكراسي كلها صارت «مأخوذة». ❝

ففي علاج الأزواج، يتكلّم المعالجون عن الفارق بين الخصوصيّة (المساحات في النفس التي يحتاجها الجميع في العلاقات الصحّية)، والسرّية (التي تنبع من الخجل وتميل لأن تكون مدمّرة). لقد أطلق كارل يونغ على الأسرار عبارة «السم النفسي»،

وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)، إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض). يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون. يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.

وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)، إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض). يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون. يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.

وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)، إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض). يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون. يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.

وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)، إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض). يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون. يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.

وقد أظهرت سلسلة أبحاث أعدّها الباحث في جامعة هارفرد دانيل جيلبرت أن الناس يبلون بشكل حسن وعلى نحو أفضل ممّا يتوقّعونه لدى الاستجابة لأحداث صعبة في الحياة من الأكثرها تدميرًا (الإصابة بإعاقة، أو فقدان أحد الأحبّة)، إلى الأكثرها صعوبة (طلاق أو مرض). يعتقدون بأنّهم لن يضحكوا بعد المأساة، لكنّهم يفعلون. يعتقدون بأنّهم لن يحبّوا بعد تلك اللحظة، لكنّهم يفعلون.