المؤلفون > سعاد العامري > اقتباسات سعاد العامري

اقتباسات سعاد العامري

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سعاد العامري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

سعاد العامري

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كان الأمر أشبه بحبات مسبحة من الأحجار الكريمة، بمجرد أن قطع الخيط انفجرت الحبات بألوانها المختلفة، ستزول الذكريات الجماعية و روعة بيت جدو نعمان الفاتنة و سحره...

    مشاركة من Amani Wahabi ، من كتاب

    دمشقي

  • وإذا بدَك تتعلَّم كيف تصير رِجَّال وتِقْدِر تدافع عن بلدك، بدَّك تتعلَّم من الزُّعران في الشوارع، والشراميط بالذات هُمَّه اللِّي بيعلموك كيف تمارس الحبّ والسلام مع عدوَّك وهيك رح تكتشف على بكِّير إنُّه النسوان بس هُمَّه اللِّي بيعطوا الحياة معناها.

  • ‫ «تفضَّلوا، تفضَّلوا»، رحَّب الخيَّاط حسن بودٍّ مبالغ فيه لحظة دخول صبحي والخواجا ميخائيل إلى مخيطته، كان هذا الترحيب بالزوَّار الغرباء هو ما أعطى يافا لقبها المُستَحَقّ «أُمّ الغريب»

  • احلا قصا بل علم ✨✨👍🏻👍🏻

  • «أمي قلقة من أنني إذا واصلتُ زيارة بيتنا في القدس الغربية وداومت على إزعاج أسرة بلومبرغ، فإن المسؤولين الإسرائيليين سوف يعاقبونني في نهاية المطاف بطردنا من بيتنا في القدس الشرقية. وهذا لا يعني طردي أنا وحدي، وإنما طرد ابني هاني وأمي أيضًا».

    ‫ «أمك محقّة بالتأكيد يا هدى، يجب أن تعقلي. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة فيما مضى: ألم يطردوا عائلتَي الغاوي وحنون من بيوتهم في حي الشيخ جراح، الحي الذي تقطنين فيه؟ أليس هذا الحي هو الذي تعيشين فيه؟

  • ‫ كل ما في الحشد حوله أحزنه، أحزنه كثيرًا:

    ‫ مزاجهم الرائق

    ‫ مرحهم

    ‫ الحكايات والطرائف العابرة

    ‫ المواضيع العادية لثرثراتهم

    ‫ لا مبالاتهم بالوضع بمجمله

    ‫ وخصوصًا لا مبالاتهم بألمه

    ‫ الأمور البسيطة في الحياة التي يعتبرونها من المسلمات

    ‫ الرتابة الطبيعية لحياتهم.

    ‫ وكان أكثر ما أثار حنقه أنهم يتصرفون كأناس عاديين في بلد عادي. وهذا ذكّره بخسارته وخسارة شعبه الهائلة.

    ‫ وعندها فقط أدرك أن أكثر ما يفتقده هو الحياة العادية.

    ‫ نعم، رتابة العادية كانت أكثر ما يفتقده.

  • لمّا وصلوا كان اسمها فلسطين

    ‫ ولمّا رحلوا صار اسمها إسرائيل

    ‫ ومن عدلهم

    ‫ اعتبروا أنّ بعض الرعايا أكثر مساواة من غيرهم(2)

    ‫ وسلّموا الأقلية الجديدة أغلبية الأرض

    ‫ وساد العدل والمساواة في الإمبرطورية التي لا تغيب عنها الشمس

    ‫١٥ مايو/أيار ١٩٤٨

    ‫ خلَّفوا وراءهم شعبين متناحرين

    ‫ شعب تمت تقويته والآخر تم إضعافه

    ‫ الشعب الجديد والقوي انتشى بالنصر مبتغيًا المزيد

    ‫ «ما هو لي، فهو لي؛ وما هو لك، فهو لي أيضًا»

    ‫ بينما القديمون والضعفاء والمسلوبون والمنزوعة عنهم صفة الإنسانية

    ‫ تُركوا للحزن والرثاء

  • إذا هربت ، أهرب منكِ

    و إذا عدت ، أعود إليكِ

    و إذا أحببت شخصاً ، فلحبه لكِ

    و إذا كرهت شخصاً ، فلكرهه لكِ

1