ما أصعب أن تجعل الألم أخرس ..!!
المؤلفون > نردين ابو نبعة > اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نردين ابو نبعة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sima Darabseh ، من كتاب
السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الحياة أن أُبصر ما لا يبصره الآخرون , وأن أسمع ما لا يسمعه الآخرون , أن أتأمل بشيء ظاهره مظلم لكنني أرى النور من ورائه !
الحياة أن نعرف أن الله وعداً وان وعده الحق , وأرى ذلك بيقين قلبي قبل يقين عيني !
مشاركة من Sima Darabseh ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
أكثر الاشياء ضيقا للنفس ،،، هو كتمان ما نحن بحاجة لقوله !!
مشاركة من Aya ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
التزمت الصبر والصمت، وأغلقت باباً كان يدخل منه سحر عشقٍ مدهش!!
وتركت الرماد في قلبها على حاله وأغلقت عينيها عن نزف ما زال يسيل!!
مشاركة من هدى أبو الشامات ، من كتابربّ اني وضعتها انثى
-
ماذا سنقول للنوافذ المفتوحة والتي تشتاق للغُيّاب؟ النوافذ الذي يتدلَّى منها الحنين!!
مشاركة من ماجدولين مهنا ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
الفراق لا يؤلم إلَّا مَن أَحبَّ بجسده، أمَّا من أَحبَّ بروحه فلن يؤذيه الفراق.
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
ما أبشع الكلمات وما أقساها وأثقلها حين تستعصي وتخون! وما أعلى صوت الفجيعة حين ترتسم على الوجه أفواهًا مفغورةً بأصوات مخنوقة وعيون بلا دموع، فقد غيَّر مجرى الدمع مساره ليصبَّ في مجرى الدم!
الحزن حالة عارضة لحدث عارض قابل للنسيان. هل حقًّا كلُّ شيء قابل للنسيان؟
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الأرواح التي تحمل أسماءً نابضةً لا يمكن أن تَفنى أو تصدأ،
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
اليوم تبدو غزَّة كلُّها مراكز إيواء، غزَّة السجينة الجميلة التي تنام وتصحو في ثياب السجن، فلا ماء ولا كهرباء ولا بنزين ولا دواء، لا ضوء يتسلَّل من خلف النوافذ، ولا ضحكات حيث الحناجر تمتلئ بطعم الموت!
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
ما الفائدة في أن نقسِّم المصائب ونعطيها أسماءً؟ فهذه نكبة، وذاك نزوح، وهذا لجوء… أمَّا حروب غزَّة الأربع فهي نكبات تشبه النكبة الأولى!
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
أن تصمت وتحتفظ بمخزون ذكرياتك معناه أن تتقبَّل مزيدًا من الطَّرْق على رأسك، أن يصير الدم المسفوك رمادًا غير قابل للاشتعال!
أن تحكي ذلك يعني أنَّ الجمر سيشتعل، وسينتصب الوجع المحنــيّ!
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
هل للموت لون واحد؟
ليس للموت لون واحد!
الصمت موت، والطفولة الكالحة موت، والحصار موت، والتلعثم في قول الحقيقة موت، والصرخة الغائرة في صدر الرجولة موت، والدمع الثقيل في عين الأمِّ موت!
مشاركة من Amwaj Al-harbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
❞ أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم ❝
مشاركة من Tamara Al-Mousa ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
❞ يفعل الشهداء؟ إنهم يطهرون أيامنا من الخبث ويحصنون ذاكرتنا من الخراب». ❝
مشاركة من um abduArrahman ، من كتابالسردية الفلسطينية : باب العمود
-
إذًا وإحنا بنستنى الفرج بنكون في فرج وفرح وانبساط.. صح؟
آه صح!
مشاركة من um abduArrahman ، من كتابالسردية الفلسطينية : باب العمود
-
❞ لا يكفر بوطنه إلا من قبض الثمن!! ❝
مشاركة من um abduArrahman ، من كتابالسردية الفلسطينية : باب العمود
-
لنا وطن يليق بالعاشقين المنتصرين، والانتصار لا يعني كسب الجولة في المعركة، الانتصار يعني ألَّا نستسلم!
قد أنتصر يومًا وأنهزم أيامًا، هذا لا يهمّ، المهمُّ أن نستمرَّ في القتال حتى تتحرَّر الأرض. قد نقطف ثمار التحرير، وقد نبذر البذور ولا نرى الثمرة، لكن بالتأكيد سيراها أولادنا.
مشاركة من Halima Belarbi ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
احفر في أخدود الذاكرة:
كم عثرةً أنقذك الله منها؟
كم مرَّةً جفَّ النهر في كفِّك، وأجراه الله؟!
كم خَرْقًا في سفينة حياتك سدَّه ربُّك؟!
لا تنسَوا أيَّام الله.
مشاركة من Nouf121 ، من كتابوجاءته البشرى
-
للدعاء مواسم، وموسمه المَطَرِيّ… حين يحلِّق القلبُ ويطرِّزه اليقين.
مشاركة من Nouf121 ، من كتابوجاءته البشرى
-
اتلُ الهمَّ في المحراب…
مشاركة من Nouf121 ، من كتابوجاءته البشرى