يا وداد.. قد أعيش معك أياماً معدودة، وقد يكتب الله لي البقاء في الحياة سنين طويلة، ولكن أقصى ما أتمناه أن يبقى إصبعي ضاغطاً على الزناد حتى ألقى ربي شهيداً.
المؤلفون > نردين ابو نبعة > اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نردين ابو نبعة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتاب
السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
سمعته.. شيخ الجامع وهو بيقول لزوجي هامساً عندما فتح له باب الدار فجراً: لا تخبرها. ظناً منه أني لن أحتمل أن يملأ رئتي غبار الموت.. لا بل عبير الشهادة.
حينها سجدت شكراً لله، ورفعتُ صوتي كي يسمعه الشيخ وقلت لبناتي :
ــ حضروا القهوة السادة.
مشاركة من Selwa ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
كلما اقتربنا من المقاومة اكثر اقتربت منا الارض اكثر
المقاومة يا صديقتي تعني الكرامة .. الحرية الموعودة .. والوطن الجميل الذي ينتظرنا
مشاركة من براءة إبراهيم ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
أصعب عذاب هو أن لا تفتح قلبك لوطنك وورقتك لقلمك. حتى وإن كنت تشعر بعدم القدرة .. بمجرد أن تمسك القلم ستتدفق الذاكرة بما لا تتوقع!!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
ثم عن اي مصافحة و سلام تتحدثين! عن سلام بين اللص و صاحب الدار؟ سلام بين من يصفع و من يتلقى الصفعات؟ سلام المنحني و المنتصب؟السلام يا صديقتي لا يصنعه سوى السلاح.
مشاركة من Rahma Moalla ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الحب و الموت توأمان تشكلا من البويضة نفسها. يشبهان بعضهما في الوجع و المفاجأة و الارتعاش و الهزيمة!
مشاركة من Rahma Moalla ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا