المؤلفون > إنعام كجه جي > اقتباسات إنعام كجه جي

اقتباسات إنعام كجه جي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إنعام كجه جي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

إنعام كجه جي

1952 العراق


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ألا تعرف أن القلوب سواق ٍ ........تتناءى ثم تتلاقى و تصب في مجرى واحد .

    مشاركة من هبة ، من كتاب

    سواقي القلوب

  • لو كان للهاتف يدان يسمحان بالاحتضان

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    طشّاري

  • في الليل، بعد أن ينام الولدان وتطفئ الأنوار، تستلقي على فراشها ويدور عقلها مثل جاروشة تطحن الهواجحس والأفكار وشتّى الاحتمالات، تقلّب ما فات وما سيأتي وتجد في نفسها العزيمة للنهوض في الصباح وغسل أسنانها وتلوين شفتيها وفتح الكتب المقرّرة، لا تدري ما سيكون عليه حالها إذا فشلت في معادلة الشهادة، ستتخلى عن المهنة التي ورثتها عن والديها، ليكن، إنها ما زالت شابّة قادرة على العمل في مجالٍ آخر .. تحب ممارسة العلاج الطبيعي ولديها خبرة محدودة فيه، لن تحل نهاية الكون إذا نقص عدد الأطباء في العالم واحدًا ..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    طشّاري

  • تفلح، بعد طول ترصد، في رؤية بطةٍ سوداء تعبر مياه البحيرة، تتفاءل أخيرًا ولا يقلقها اللون الأسود بعد أن عاشرته حدادًا بعد حداد، تفتح دولاب ثيابها فلا ترى سواه، لكن ابنتها ياسمين ضاقت بالسواد فما عادت تحتمله، من مأتمٍ لمأتم ومن جنازة لجنازة، جدتها أم جرجس ثم العم شمعون ... أصبحت على صغر سنها خبيرة في إخراج الجنازات وترتيب متطلبات المآتم... لا يلتقي الأقارب إلا في الجنازات، النزهات غير مأمونة والزيارات تبعث على القلق وحتى حضور القداس في الكنيسة يمكن أن ينتهي بفاجعة !!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    طشّاري

  • هل كنت سأقول لك ذلك كله لو لم أتغرَّب؟ هل هي الأمومة التي جعلتني حسَّاسة لتضحياتك؟ أم أنها المهنة الواحدة التي جمعتنا وفرضت علينا أن نعطي من ذواتنا للغرباء أكثر مما نمنح فلذات أكبادنا؟ قد تقولين إن الغربة علمتني تنميق الكلام وأن إنشائي تحسَّن، فهل تنسين أني كنت حريصة على ألا تقل علاماتي في اللغة العربية عنها في العلوم والإنكليزية؟ جئتِ لي بذلك المدرس الخصوصي، الأستاذ أسعد لكي يعلمني القواعد ويقويني في الإعراب .... وكنتِ تشفقين من تشدده عيني أستاذ أسعد على كيفك ويا البنية، ويضحك ويقسم بأني يجعل مني بنت مالك في النحو ..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    طشّاري

  • وقف الهدهد في باب سُلَيمان بذلة، قال يا مولاي كن لي .. عيشتي صارت مملّة.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    طشّاري

  • أنا أخاف. أنتَ تـخاف. أنتِ تـخافيـن. هم يخافون. نتظاهر كلّنا بالشجاعة ونسخر من رعدة الجبان. وكلّنا يرتعد تـحت جلده، ويقلق على نفسه وأحبابـه. يدور في حلقة زار تـهيمن على البلد. الشهداء أشرف منّا لأنّـهم ماتوا وما عادوا يخافون.

    مشاركة من Zainab Hassan ، من كتاب

    النبيذة

  • ‫بلدٌ فذٌّ ضربتـه لعنة الفرقة فمسختـه وحشًا.

    مشاركة من عمار العلي ، من كتاب

    طشّاري

  • يخطر بباله أن يذهب بجوازه الفنزويلي لرؤية القدس ، لكنه يفضل أن يموت دونها على أن يطلب الفيزا من سفارة المُحتل .

    مشاركة من Amer Sakkijha (عامر سكجها) ، من كتاب

    النبيذة

  • لا جرح يداوي جرحًا لكن قبسًا هناك يمكن أن يخفف من عتمة مريرة هنا

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    النبيذة

  • نأتي إلى الدنيا لكي نقابل حب العمر، نعثر عليه فنعبث ببهائه، نخربه بحماقة ونفتح له كوة التسرب، لماذا لا يكون في العمر قصتان بالعمق نفسه، أو ثلاث قصص ؟

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    النبيذة

  • قطعت سنوات عجافًا في أرض التيه فلم يلح لي وجه أليف ولا حتى سراب، كانت هوايتي أن أخفظ الماضي و أهرب منه، مفتاح أقرر إخفاءه في درج ما وانا أعرف أنني سأنسى أين دسسته، ادور أبحث بدون جدوى، سعيدة بضياعه، ثم يحدث لك أن تصدمي وأنت في غبش متاهتك بمفتاح صغير، وتهجسين أنه يقود إلى المفاتح الكبي، وأن وجهًا من تلك البلاد سيدور في قفلك، يزحزح الباب الثقيل الموصد ولكن آنى لك

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    النبيذة

  • "احفظوا العراق الذي تعرفون في بطون أعينكم، لأنكم ستكونون الشهود الأحياء وناقلي الخير بعد الخراب، أنتم الطائر الذي سيعود إلى الفلك بعد الطوفان حاملاً غصن الزيتون"

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    سواقي القلوب

  • زينة تدافع عن نفسها تجاه وصفها بأنّها ربيبة الاحتلال، الضّالة العائدة فوق دبابة أمريكية، وهي التي تقاطعت مع تاريخها واختلفت معه.

    مشاركة من نهايه ، من كتاب

    الحفيدة الأميركية

  • لكن لا، هي غير سعيدة ولن تكون في أيِّ يوم سعيدة تمامًا، تمة مرارة ما تحت اللسان، هناك غبنٌ سيبقى كامنًا في موضعٍ مـا، من تاريخها الحميم، لأن يدًا سلختها عن حياة سابقة وزلزلت ركائزها. هل تعرف جنابك حجر الأساس الذي يحتفلون به عند بدء تشييد المباني المهمة؟ لقد اهتز حجر أساسها في اليوم الذي حملت جنسية ثانية!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    طشّاري

  • لا أعرف سوى الخطوط العريضة، أتقوقع في شقتي وأتفرّج على أخبار البلد وأكتب شعرًا، أتعامل مع بغداد بالريموت كنترول وأعتبر نفسي وطنية، القصائد هي سلاحي الذي لا أجيد استخدام غيره، ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من صف المعاني ونوح الحمام على الأطلال؟ حتى الحنين أتمرَّن على خلعه فلا أعود معنية بالأشواق..

    لا أود العودة إلى هناك ولو من باب العلم بالشيء .. تقطعت الروابط منذ اجتاح الشاشات عراقيون لا يشبهون العراقيين نهابون وقطَّاعو رؤوس وعملاء .. يعلقون على صدورهم أنواط شبهاتهم .. الأقوى بينهم هو الأكثر حظوة لدى المحتل !!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    طشّاري

  • لن أرمي جوازي في صندوق لا أدري ما في جوفه وفي عهدة ساع أجنبيّ لا أعرفه ولا أثق في نواياه.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    طشّاري

  • السياسة بنت كلب.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    النبيذة

  • تقولينـها بصوت رائق وكأنّ الـجين الـمسؤول عن الغضب ليس بين جيناتك كيف لـم أشعر بجفوتي معك، من قبل؟ لقد تجمّعت الذنوب كلّها، مرّة واحدة، واصطفّت أمامي تؤنّبني منذ أن وصلت كندا وصرت خارج مدار حنانك أشعر اليوم بفداحة نزقي معك

    مشاركة من Aliaa Shaban ، من كتاب

    طشّاري

  • ألا تعرف أن القلوب سواقٍ .. تتناءى ثم تتلاقى و تصب في مجرى واحد

    مشاركة من Isramazidi ، من كتاب

    سواقي القلوب