سيئة ولو فيه ربع نجمة كنت اختارتها
المؤلفون > أشرف العشماوي > اقتباسات أشرف العشماوي
اقتباسات أشرف العشماوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أشرف العشماوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب
الجمعية السرية للمواطنين
-
الحياة رحلة طويلة من المتاعب، والسعادة فواصل قصيرة بينها، نفحات فرح مُحلاة بالصبر ليستكمل المواطنون المواجهة بحلبة ملاكمة، يرتقونها عندما يدق الجرس، يتلقون ضربات موجعة من الزمن، يتألمون كثيرًا، يترنحون أحيانًا ثم يتهاوون ببطء، وفي النهاية يموتون خاسرين
مشاركة من Sameh Farid Farid ، من كتابالجمعية السرية للمواطنين
-
الرؤساء منذ طردوا الملك يزوّرون في الانتخابات ليبقوا فوق كراسيهم للأبد كأنما الملك مثلهم الأعلى، والنواب يزوّرون في الانتخابات ليدخلوا البرلمان من أيام الملك نفسه..
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابالجمعية السرية للمواطنين
-
❞ لا تثق فيمَن لا هواية له، لا تُعطِ سرك لمَن يحب الثرثرة، لا تعمل مع من يزدري مهنته، ❝
مشاركة من Ash ، من كتابصالة اورفانيللي
-
ربما لا أحد يختار دينه لكن بأيدينا أن نختار إنسانيتنا!
مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتابسيدة الزمالك
-
الحياة مغامرة و المزاد مقامرة، لكننا ننسى وقت الخسارة، و نبحث عن كبش فداء لأخطائنا...
#صالة_اورڤانيللي
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابصالة اورفانيللي
-
إن القتيل ليس بريئا دوما من جريمة القتل
_جبران خليل جبران
#صالة_اورڤانيللي
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابصالة اورفانيللي
-
كانت لدى العقيد قناعة بأن أي مرشد للشرطة هو شخص غير سوي وله دائمًا مآرب أخرى، فلم يحترم أيًّا منهم طوال خدمته وإن كان يؤمن بأنهم لا غنى عنهم أبدًا في جمع المعلومات فهم كالشر الذي لابد منه..
مشاركة من Gianni WhiteBeard ، من كتابالمرشد: الزمن لا يغيّر الناس وإنما يكشف حقيقتهم تباعًا
-
الصفعة التي لا نتعلم منها نستحقها مجددًا...
والله كلام دهب... 😉
مشاركة من Gianni WhiteBeard ، من كتابصالة اورفانيللي
-
رواية جميله ولكن لم توصف جمال افريقيا الح
مشاركة من esraa alhalees ، من كتابتويا
-
رواية جميلة ولكن لم ت
مشاركة من esraa alhalees ، من كتابتويا
-
أنا كالماء لاغنى عني في أي وقت ؛ انا موضة لاتنتهي أبداً يارفاق !!
مشاركة من السيناتور عزة ، من كتابالبارمان
-
مضت الليلة بنفس الوتيرة مثل سابقتها.. الكل تحول إلى فراشات تحوم حول نيران نهايتها، هذا يسكر وهذه ترقص، ذاك يشاغل تلك وهذه تضع عينيها على آخر لترافقه، صفقات تُعقد في ثوان ومشاعر تتأجج في دقائق تحت وطأة نشوة خمر زائفة، كئوس تقرع وتفرغ في جوفِ ظمأى يئنون بالشكوى ويرسون بسفن همومهم على شاطئ ساقيهم، هو ينصت ويبتسم ويربت عليهم في حنو ثم تخرج من بين شفتيه كلمات براقة مدموغة بأمل كاذب، يبيع لهم السراب كل ليلة، فيتجرعون الوهم راضين مقبلين عليه بشغف يحتضنونه في لهفة، يخشون أن يتسرب من بين أيديهم، ولكن تتبخر كلماتهم وهمومهم من عقله وتنمحي من ذاكرته عندما يغادر الساقي حانته كل ليلة متخفيا مثلما حضر إليهم ينزع القناع الذي ارتداه أمامهم ويعود من حيث أتى، مثلما ينفضُّ السامر ويلملمون خيمة السيرك لينكشف العراء، ويبدأ المهرج في خلع القناع وإزالة المساحيق من على وجهه.. تنجلي الحقيقة وتظهر الوجوه الحزينة المرهقة البائسة، يهدأ الأسد ويكف عن الزئير ويصبح وديعًا كسولًا كقط أليف، يسدل الستار عن المسرح بأضوائه الباهرة ليختفي الجميع في ظلام الكواليس وبعدها بليلة تضاء الأنوار، يجدهم في انتظاره بلهفة، نفس جمهوره لا يتغير، يترقبون حضوره وكأنهم على موعد مسبق مع قدر تعيس مختار لا يحيدون عنه ولا يخطئهم أبدًا.