المؤلفون > هرمان هيسه > اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هرمان هيسه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

هرمان هيسه

1877 توفي سنة 1962 ألمانيا


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا أستطيع أن أروي قصتي دون العودة، طويلاً، إلى الوراء. ولو أمكن لعدت إلى ما هو أبعد إلى السنوات الأولى لطفولتي، وحتى وراءها، إلى ماضي الأسلاف البعيد.

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    دميان

  • وجميل أن ندرك أن في أعماقنا شخصاً ما يعرف كل شيء ويرغب في كل شيء ويفعل كل شيء أفضل منا نحن.

    مشاركة من Latifah ، من كتاب

    دميان

  • ياريت احمل الكتاب

    مشاركة من סדין מסרי ، من كتاب

    دميان

  • نعيش لنتعلم من التجارب الحياتية

    مشاركة من Faiga Alam ، من كتاب

    دميان

  • ذلك لأن هدفنا لم يكن الشرق وحده، أو أن الشرق لم يكن مجرد بلاد أو شيء جغرافي، بل كان وطن الروح وشبابها. كان الشرق في كل مكان ولم يكن في أي مكان

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • اليأس هو نتيجة كل محاولة مخلصة لفهم الإنسانية وتبريرها. اليأس هو نتيجة كل محاولة مخلصة لعبور الحياة مع الفضيلة والعدالة والفهم وتلبية متطلباتها

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • هناك قلة ولدت لتكون قادة وهؤلاء يظلون سعداء وأصحاء. ولكن الآخرين، كلهم، الذين صاروا سادة بسعيهم ينتهون إلى لا شيء

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • من أراد أن يعيش طويلاً عليه أن يخدم طويلًا. لكن الذي يريد ان يحكم لا يعيش طويلاً

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • تاريخ العالم كله يبدو لي غالبًا أكثر من كتاب مصور يقدم صورًا لرغبة الإنسانية الأقوى والحمقاء، الرغبة في النسيان

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • إنني أتفق مع سدهارتا صديقنا الحكيم من الشرق، الذي قال مرة: "الكلمات لا تعبر عن الأفكار جيدًا. فكل شيء يصبح بغتة مختلفًا قليلًا، ومشوشًا قليلًا، وأحمق قليلًا. إلا أن ما يريحني ويبدو لي صحيحًا هو أن ما يراه إنسان ما قيّمًا وحكيمًا يراه آخر هراء

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • ما من شئ في الدنيا أكثر إثارة للإشمئزاز للإنسان من اختياره الطريق الذى يوصله إلى نفسه

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    دميان

  • " كان الذهاب إلى البارات والتباهي بذلك هو أسلوبي في الخصام مع العالم .. كانت طريقتي في الاحتجاج وكنت خلال ذلك أدمر نفسي "

    مشاركة من Dina M.hamdy ، من كتاب

    دميان

  • الندم وحده لا يكفي. الرحمة لا تشترى بالندم. إنها لا تشترى أبدًا

  • كانت تلك متعة نسيها في غضون سنوات الزهد، أو أوشك، و خطرت له الآن و ذكرته في أعماق ذاته بسنوات دراساته: متعة الوقوف أمام كتب مجهولة و استخراج كتب منها كيفما اتفق يكون تذهيبه أو عنوان مؤلفه أو حجمه أو لون جلده مناسبا للمزاج في تلك اللحظة.

  • لفتت نظره أبيات تركها تنفذ إلى داخل نفسه بالرضاء و القبول و هو يبتسم و يومئ لها برأسه، كأنها أرسلت إليه اليوم خاصة مناسبة ليومه. كانت هذه الأبيات هي:

    إننا نحب أن ننظر إلى الأيام العزيزة تنقضي

    لنجد أعز منها ينمو مكانها:

    نباتا نادرا، نزرعه في الحديقة

    ابنا نربيه، أو كتيبا نكتبه.

  • و انطباعات الحواس تمثل بالنسبة للذكريات أرضا مغذية أكثر عمقا من أحسن النظريات و مناهج التفكير.

  • سار راضيا، و كانت الريح تهمس و تقرقع في الأشجار بالليل، و فاحت رائحة التربة الرطبة و السمار و الطمي، و رائحة دخان نبات اشتعل و لم يتم جفافه: رائحة دهنية حلوة بعض الشيء كانت تدل على الوطن أكثر من أي شيئ غيرها

  • و علينا أن تجتاز في مرح المكان بعد المكان،

    و ألا نرتبط بمكات ارتباطنا بالوطن،

    فروح العالم لا تريد أن تقدنا أو تضيق علينا،

    بل تريد أن ترفعنا درجة درجة و توسع علينا.

    و ما نكاد نألف بيتا ألفتنا للدار

    و نأنس إليها، حتى يتهددنا الخمول،

    أما من كان مستعدا للرحيل و السفر

    فيستطيع أن يقتلع نفسه من التعود الذي يشل.

  • [...] <<و أصبحت أريد أن أكتب "كتيبا"، "مؤلفا" صغيرا لأصدقائي و أصحاب الأفكار الشبيهة بأفكاري>>

    فسأل ديزينيوري شغوفا : << بأي موضوع؟>>

    و رد كنشت قائلا : << آه، هذا لا يهم، المهم أن تكون تلك الفرصة لي لأتشرنق و لأنعم بسعادة الاستحواذ على وقت فراغ كبير. و لن يهمني إلا النغمة، و ستكون وسطا بين التبجيل و رفع الكلفة، بين الجد و اللعب، نغمة أخرى غير نغمة التعليم، نغمة المكاشفة و التبليغ الودي بهذا و ذاك من الأمور التي أعتقد أني أحطت بها و تعلمتها. و طريقة كتلك التي اصطنعها <<فريدريش روكرت>> و مزج فيها بين التعليم و التفكير ، بين البلاغ و الثرثرة في أبياته، ليست طريقتي، و لكن فيها شيئ لطيف يؤثر في نفسي، فهي شخصية و ليست متعنتة، و هي عابثة و لكنها تربط نفسها بقواعد شكلية قوية، و هذا شيئ يعجبني[...] >>.

  • و الظاهر أن "اليقظة" لم تكن تدور حول الحقيقة و المعرفة، بل كانت تدور حول الواقع و خبرته و معاناته. فالإنسان في حالة اليقظة لا يندفع مقتربا من صميم الأشياء، مقتربا من الحقيقة، بل يعي، و يقوم أو يعاني اتخاذ موقف من الأنا حيال الوضع الراهن للأشياء. في حالة اليقظة لا يجد الإنسان قوانين، بل يصل إلى قرارات، لا يقع إلى مركز العالم بل إلى مركز الشخصية الخاصة ذاتها. لهذا كان ما يتلقاه الإنسان في حالة اليقظة هذه شيئاً تصعب حكايته، شيئاً يستعصي على القول و التعبير استعصاء عجيبا. و التعبيرات التي قد تأتي من هذا المجال من مجالات الحياة لا تبدو ذات صلة بأهداف اللغة.