المؤلفون > أوشو > اقتباسات أوشو

اقتباسات أوشو

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أوشو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أوشو

1931 توفي سنة 1990 الهند


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • في إحدى قصائده قال كبير " لقد سقطت قطرة ندى في مياه المحيط "

    آه يا صديقي ، يا أقرب الناس إلي ... رغبت في البحث عن ذاتي ، لكن شيئاً غريباً حدث ، بدلاً من ان أجد نفسي ، تلاشيت وإختفيت وسط الجموع تماماً كما تلاشت واختفت قطرة الندى ، فهل من قادر على ايجادها؟

    قبيل وفاته استدعى ابنه " كمال " وقال قريبا جدا ستغادر روحي جسدي ومطلوب منك ، وقبل رحيلي ، تصحيح إحدى قصائدي ، وإحداث تغيير بسيط فيها "

    سبق لي وقلت " ان قطرة ندى سقطت في مياه المحيط واختفت" ، فأرجوك أن تجعلها على الشكل التالي " لقد سقط المحيط في قطرة ندى و تلاشى واختفى " هذا ما أراه الآن .

  • إنّ الجنس هو الأكثر غموضًا والأكثر قيمة، وفي الوقت نفسه، هو الموضوع الأكثر لعنة عندما نكون في ظلمة حالكة بشأن معرفته،

  • النضج والبراءة لهما نفس المعنى، مع فارق بسيط: هو أن النضج يعني استعادة البراءة. ويولد كل طفل بريئاً ولكن المجتمع يفسده. وكل الثقافات استغلت براءة الطفل، واستعبدته، وطبّعته لخدمة مصالحها ومآربها الخاصة -

  • لا تسمحْ لحياتك بأن تصبح طَقْساً ميتاً. لِتَكُنْ في حياتك لحظاتٌ غير قابلة للتفسير، أشياء غامضة لا يمكن لك أن تجد لها أسباباً منطقية. قُمْ ببعض الأعمال التي تجعل الناس يعتقدون أنك مجنون بعض الشيء. إن الرجل الذي هو عاقل بنسبة 100%، رجل ميت.

    مشاركة من Dina 💗 ، من كتاب

    الإبداع

  • النرفانا« هي أن تحيا حياة عادية، حياة متيقظة، واعية ومليئة بالنور بحيث يُصبح كلّ شيء مُنيراً

    مشاركة من Dina 💗 ، من كتاب

    الإبداع

  • ‫ يأتي البؤس بسبب خياراتنا. أما السعادة فتأتي عندما لا نختار.

  • يُمكن القول إنّ هذا النوع من الأطفال التي يتمُّ انتاجه الآن لن يكون موجودًا بالتأكيد، فطريقة الإنجاب الحالية جيدة من أجل إنجاب القطط والكلاب وأنواع الحيوانات الأخرى،

  • المراجعة التكوينية

  • فرغبتك في التخلّي عن حريتك هي التي تجعلك غير حرّ. إن رغبتك في الاتكال، في التخلي عن مسؤولية أن تكون نفسك، هي التي تجعلك غير حرّ.

  • لا يمكن لأحد أن يحرمك من حرّيتك؛ يمكنه تدميرك لكن يستحيل عليه حرمانك من حرّيتك ما لم تتنازل أنت عنها فرغبتك في التخلّي عن حريتك هي التي تجعلك غير حرّ إن رغبتك في الاتكال، في التخلي عن مسؤولية أن تكون

  • نحن قارة شاسعة، مترابطة بطرق لا تُحصى.‏

  • إنّ هؤلاء الذين يُكررون دائمًا نفس الخطأ، هم ذاتهم الذين سمموا «سُقراط»، وقتلوا «الحلاج»، وصلبوا «المسيح»، وكلّ هذه الأعمال كانت أعمالاً صبيانية ومحاولات فاشلة. ومُؤخرًا أيضًا، لم يُدرك الشخص الذي أطلق الرصاص على «غاندي» أنّه لا أحد من أتباع «غاندي» سينجح في إطالة أمد ذكراه إلى ذلك الحد الذي فعلتُه حادثة الاغتيال. لقد طوى «غاندي» يديه في أعظم انحناءة لقاتله عندما أطلق عليه الرصاص، وبينما كان يموت، كانت الانحناءة وطي الأيدي ذات مغزى كبير جدًا، لقد كانت تعبيرًا عن الشعور بأنّ التلميذ الأخير والأفضل لـ«غاندي» قد جاء أخيرًا، وهو الرجل الذي سيخلّده، لقد أرسل الإله الرجل المطلوب.

  • إذا اشترى الإنسان سمادًا، والسماد بطبيعته ذو رائحة كريهة وقذرة، وكوّمَه أمام منزله جانب الطريق، فسيخلق ذلك الإزعاج عند كلّ مَن سيمرّ بالقرب من ذلك المكان. أمّا إذا نثر السماد في حديقته، فعندئذٍ ستنمو البذور وتُصبح نباتات، وستُعطي النباتات أزهارًا، ويُغوي أريجها الجميع، كما سيكون المرور بالقرب منها أمرًا ساحرًا. رُبّما لم تُفكّر حقيقةً في هذا من قبل

  • إنّ الجنس هو القضية الأكثر إهمالاً في حياتنا، أليس خطأ فادحًا أن تكون الظاهرة التي يعتمد عليها إنتاج الحياة، ويعتمد عليها إنجاب أطفال جدد، ويعتمد عليها دخول أرواح جديدة إلى هذا العالم، هي الظاهرة الأكثر إهمالاً؟ رُبّما لا تُدرك أنّك حينما تكون في ذروة الجماع، فإنّك تُشارك في وضع تتنزل فيه الروح

  • فإنّ الفعل الجسدي هو فعل طبيعي، لكنّ التخيلات بديلة الفعل الجسدي هي الفساد بعينه. لذلك أحثّكَ على ألا تكون ضدّ الجنس، بل أن تُحاول فهمه بتعاطف، وأن تمنحه وضعًا مُقدسًا في حياتك.

  • إننا بعد عمر من تجربة الجنس، لا نقترب من أيّ نقطة من المرحلة العليا ومرحلة الربانية. لماذا؟ لأنّ الإنسان يصل إلى سن طاعنة، وإلى نهاية حياته وهو غير خال أبدًا من شهوته إلى ممارسة الجنس ومن حبه للجماع. لماذا؟ لأنّه لم يفهم الجنس أبدًا، ولم يُخبره أحدٌ شيئًا عن فن الجنس، وعن علم الجنس، ولم يدرس الجنس مُطلقًا ولم يُناقشه مع شخص مُستنير.

  • إنّ الحقيقة هي أنّه ليس هنالك أحدٌ مُستعدٌ أن يعترف بجهله ولا أحد يتجرأ على ذلك. هذا أكبر مأزق في تاريخ البشرية، وهذا الضعف دليل على الانتحار، فنحن نتصرف كما لو أننا نعرف كلّ شيء، وبالنتيجة تتشوش حياتنا

  • وكلّما قلّ الحب تزداد الكراهية، وكلّما نقص الحب في حياة الإنسان أكثر، ازداد حقدًا وكراهية. إنّ أولئك الخاوون من الحب، هُم أناس يمتلئون غيرة وحسدًا بمقدار خلوهم من الحب، وبالتالي كلّما نقصت محبة الإنسان، أصبحَتْ مُعاناته من النزاع أكثر. ثمّ إنّ قلق البشر وتعاستهم تتناسب طردًا مع نقص الحب في حياتهم، وكلّما انغمس الإنسان في الغيرة والقلق والحسد والغرور والكذب وما شابه، اضمحلت قدراته وغدا ضعيفًا وواهنًا، وأصبح مُتوترًا باستمرار،

  • إنّ الإنسان يُغطي نفسه لأنّه يشعر أنّ هناك شيء ما في الداخل يجب قمعه، ولكن عندما لا يُوجد شيء يُخفيه، فلن يحتاج حتّى إلى لبس الثياب. في الحقيقة، هناك حاجة ماسة إلى العالم الذي يكون فيه الإنسان بريئًا جدًا ونقي الذهن وهادئًا جدًا إلى درجة يكون فيها قادرًا على التخلص من ملابسه.

    ‫ أين الجريمة في ذلك؟ ما هو الخطر في التعري؟.

    ‫ إنّها مسألة مُختلفة عندما ترتدي الملابس من أجل أسباب أخرى، أمّا أن ترتديها فقط بسبب خوفك من التعري فهذا أمرٌ جدير بالإزدراء.

1 2 3 4 5 6 7