«إذا شككتَ في شبحٍ فوَجِّه له طعنتك لأنه قد يكون لعنتك».
اقتباسات طارق إمام
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طارق إمام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nour Redwan ، من كتاب
هدوء القتلة
-
«إذا شككتَ في شبحٍ فوَجِّه له طعنتك لأنه قد يكون لعنتك».
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابهدوء القتلة
-
«إذا شككتَ في شبحٍ فوَجِّه له طعنتك لأنه قد يكون لعنتك».
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابهدوء القتلة
-
«إذا أردت الانتقام من ألد أعدائك، دعه يحيا».
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابهدوء القتلة
-
وتراجعوا في خوفٍ أولَ الأمر، وأسمَوني «الخطيئة»، ورأوني آية نذير، ولكنهم حينما اعتادوا عليَّ رُقتُ لهم، وفاضت مفاتني الخلَّابة فأحبَّني أشدُّ مَن عاداني، لا سيَّما أنت، إذ كثيرًا ما رأيتَ ذاتَك في ذاتي، وصورتَك في صورتي فتولَّهتَ بي، ونشدتَ متعة معي في الخفاء.
جون ملتون
الفردوس المفقود
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابهدوء القتلة
-
وخذ بقيةَ ما أبقيتَ من رَمَقٍ
لا خيرَ في الحُبِّ إن أبقَى على المُهَجِ
ابن الفارض
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابهدوء القتلة
-
في الطفولة يتساوى بيتٌ من ورق وبيتٌ من الخرسانة، وفقط عندما يكبر الناس، يكتشفون أن البيوت تُصنَع من الموادِّ التي تجعلها قادرةً على حماية نفسها، وليس الدفاع عمَّنْ يقطنونها.
مشاركة من Ahmed Kamal ، من كتابماكيت القاهرة
-
، فلا شيء قابل للتصديق أكثر من كذبة جيدة الصنع.
مشاركة من هويدا سالم ، من كتابمدينة الحوائط اللانهائية
-
نغَّصتْهُ فكرة أنه حتَّى في مدينة بحجم غرفة، حتَّى في مدينةٍ ليست مدينةً بعد، حتَّى في مدينة ستصنعها يداه، يمكن أن يضيع.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
لا أحد يندهش في القاهرة، والإسفلت يتشرَّب بالتساوي الدماء والمطر والبول، ثمَّ يُنشِّفها جميعاً بالطريقة نفسها، لتعود المدينةُ إلى جفافها ورطوبتها وسخونة هوائها، كأنها ظهيرة أبدية على تبدُّل الفصول والمواقيت.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
وعندما وصله الإيميل بموعد الميتنج، أتى خفيفاً ومتجرِّداً، رغم أن قاهرةً ملخَّصة، من صُنع يدَيْه، تقطن غرفة نومه، تضمُّ الخطوط الرئيسية للمدينة، والتي تَعني معالمها الأشهر.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
- ولأوَّل مرَّة سيشعرون أنهم أكبر من المدينة ..
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
هؤلاء جميعهم قطنوا المقبرة الجماعية لخيال أوريجا، جثثاً صريعةً بثقبٍ متخيَّل في الجُمْجُمَة، وبقي أبوه ضحيةً وحيدة في تراب الواقع.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
وكان عزاؤه أنه مهما اختلفت الأسباب، وسواء كان الشخصُ عائداً من جنازةٍ أو زفاف، ففي ليل القاهرة الجميع يبكون.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
رغم ذلك، كان أكبر بكثير من صورة، وأعمق من انعكاس، إذ كان ينمو، وتعبره السنوات بالطريقة نفسها التي تعبرها بها. كان يُغيِّر ملابسه، يسيل دمُ جراحه في شقوق الزجاج، وتلتبس تجاعيده النامية بخدوش المرايا، ودموعه، كانت تحجب عنها الرؤية كيومٍ ماطرٍ فوق زجاج سيَّارة. لقد كان شخصاً مكتملاً، لا ينقصه سوى أن يوجد.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
ليست في المعجزات خدعة، الخداع الوحيد هو الواقع.
مشاركة من نشوى عبدالمقصود ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
❞ * لماذا يهشِّم الأطفالُ الزجاج؟
ـ لأنهم يُطلُّون من النوافذ بحثًا عن مشهدٍ في داخلهم.
* لماذا يُخفي العجائزُ النوافذَ متلصصين من خلف الستائر؟
ـ يراقبون الزمن دون أن يراهم. ❝
مشاركة من Gofran kassam ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
❞ كلما رَمشَت، اختفى شخصٌ من ناظريْها.
كثيرون ضاعوا في هذه المسافة، في هذا الزمن الخاطف، بين إسدال الرموش ورفعها. كيف يتبخرون وأين يذهبون؟ لم تعرف أبدًا. ❝
مشاركة من Arwa Fathi ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
لم أكن أخشى أن أرى، قدر ما كنت أعرف أن عودة عينيَّ ستجعل مني مرئيًّا، فنحن لا نرى إلا ما يرانا، وقد وطنتُ نفسي منذ الطفولة على أن الضرير هو شخصٌ كفَّت عينا العالم عن رؤيته.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
الأرضُ حكايةٌ خرافية، تغادرُها فقط كي تُثبِتَ لأطفالك أن كلَّ اكتشافاتِ النضجِ نبوءاتٌ في قصص الساحرات.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها