كانوا يتبادلون التحيات بود رغم أن أحدهم لا يعرف الآخر يصير الناس اقرب ما يكون لبعضهم عندما يشتركون فى فقد الشئ ذاته انها رابطة أعمق من رابطة الدم يكونون على استعداد للموت من اجل شبيههم فى الخسران ولن تعرف ابدا هل يفعلون ذلك دفاعا عما تبقى أم ثأرا لما ضاع
اقتباسات طارق إمام
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طارق إمام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Manal Younis ، من كتاب
ماكيت القاهرة
-
وللقاتلةِ هدوء لا يعرفه التاريـــخ
مشاركة من ابرار حازم ، من كتابهدوء القتلة
-
يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فَقْد الشيء ذاته. إنها رابطة أعمق من رابطة الدم. يكونون على استعداد للموت من أجل شبيههم في الخسران، ولن تعرف أبداً، هل يفعلون ذلك دفاعاً عمَّا تبقَّى أم ثأراً لما ضاع.
مشاركة من Ramy Shahin ، من كتابماكيت القاهرة
-
كيف للاسم الذي أطلقه أحدهم عليك أن يكون هو الحقيقي بينما الاسم الذي اخترته انت لنفسك هو الزائف؟!
مشاركة من You Anna ، من كتابماكيت القاهرة
-
ما رسمه الكاتب والروائي (طارق إمام) في "ماكيت القاهرة" بالسرد الخيالي والمتخيل، قراءة لمستقبل مكان وهو (مصر) بعد أكثر من عشرين سنة ماذا سيحصل بها، فوضع المتلقي في مخيلة مستقبلية وأمل ان يرى ما لا يراه في 2021 من خلال ثلاث شخصيات "أوريجا وبلياردو ونود" في فترات زمنية مختلفة ما بين- الماضي والحاضر والمستقبل- . والماكيت في مصطلح الهندسي والطباعي هو قراءة لمحتوى سيظهر ان كان مطبوع او مشروع او بناء.. وماكيت القاهرة عمق مستقبلي لاحداث جبارة سيعيشها المجتمع المصري فوق ما يتصور الخيال فواقع المصريين منذ الفراعنة والفترات الفاطمية والمغولية والغزو الثلاثي والجمهورية المصرية والخلافة الاخوانية والآن السيسية كلها تنبأ ارض مصر بمجهول قادم لا يعرف تكنهه الا الله، وما يقال في الخيال هو مجرد من الواقع ينمو في المخيلة كمصير مجهول الفعل.. ولكن شخصية كتابية واعية مثل الاستاذ (طارق إمام) اجزم ان قراءته التاريخية بالميثولوجيا المصرية هي اوقعته في بحر المستقبل العائم على التكهنات والاوهام.. وما يريد تأكيده في ماكيت القاهرة هو بقاء الارض وانتهاء الكل فيكيف سيقود الجيل القادم الارض بعد فناء كل شيء وبقاء الارض.. هذا رسم سردي متخيل لعام 2045 وضعه الكاتب للاطلاع والقراءة ولكن على شكل رواية.
مشاركة من حيدرعاشور ، من كتابماكيت القاهرة
-
" وإذ يمضي كل منهما في طريقه، وقد شاب بعض الارتباك خطواتهما، يتوجسان أن هيئتيهما علق بها شئ يفصح عن أي متعة محرمة، كانا منذ برهة يستمتعان بها. ولكن، كم أثرت هذه اللحظات حياة الشاعر..
غداً أو بعد غد، أو ربما بعد سنين، ستكتب القصيدة العارمة التي كانت بدايتها،هنا"قسطنطين كفافيس (البداية)
فُتنة
(عندما تسمعين في منتصف الليل فجأة،
فرقة من المغنين، تمر غير مرئية في الطريق،
بموسيقاها الصاخبة،
بصياحها الذي يصم الآذان،
كفي عن أن تندبي حظك الذي ضاع،
وخططي حياتك التي أخفقت،
وآمالك التي أحبطت..
ودعيها: ودعي الإسكندرية التي ترحل.
استمعي حتى النهاية إلى الأصداء المبتعدة،
واستمتعي بها،
استمتعي بالنغمات الرائعة من الفرقة الخفية التي تمضي إلى الزوال.
ودعيها،
ودعي الإسكندرية،
الإسكندرية التي تضيع منك إلى الأبد).
...............
............... ............ مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالحياة الثانية لقسطنطين كفافيس
-
وللقاتلةِ هدوءٌ لا يعرفه التأريــح
مشاركة من ابرار حازم ، من كتابهدوء القتلة
-
في مدينة كالقاهرة لن تعثر على شيء مهما تطلَّعتَ لأعلى، كان مؤمناً بذلك، ليس لأن السماء بعيدة، لكنْ، لأنكَ في اللحظة نفسها ستصبح جزءاً من صورة، انعكاساً على وجهٍ عملاق لشخص شهير في لافتة أو سلعة تتوسَّع في ملصق، وفور
مشاركة من Mariam Adel ، من كتابماكيت القاهرة
-
ففي وجهه هذا بالذات، حدث ذات يوم أن لحظة سهو _ لحظة يتيمة في حياته تجرَّأ فيها على النظر لأعلى بُعد عُمُرٍ من النظر للأسفل _ جعلتْهُ يفقد عيناً.
مشاركة من Ahmed ، من كتابماكيت القاهرة
-
«ما فائدة كتاب يدَّعي أنه كتابي، يعرف حياتي نفسها خيراً منِّي، ماضيَّ ومستقبلي ومصيري، إن لم يكن قادراً على منحي طوق نجاة لحظة الغرق؟»
مشاركة من مريم العجمي ، من كتابماكيت القاهرة
-
كثيرون قتلهم أوريجا في ذهنه دون أن يضغط الزناد. كثيرون جدا حتى أنه أصبح يملك مقبرة جماعية في مخيلته، تضم عدد لا يحصى من رفات أشخاص لا يزالون على قيد الحياة.
#ماكيت_القاهرة
#طارق_إمام
مشاركة من Mona Mansour ، من كتابماكيت القاهرة
-
أعتقد أنه من الأفضل قراءة أهمية الكركم والقرنفل بدلا من قراءة استشهاد يثير الاشمئزاز! مثل :
❞ أيُّ مدينةٍ لم تتعرَّض للمَحْوِ هي مدينة لم تُوجَد.
«خورخي خالد» ❝
مشاركة من ناصر الصبري ، من كتابماكيت القاهرة
-
جميع الناس سوف تتركك في الطـريق لوحدك إلى الرب سوف يبقى بجانبك فتعود على أن تكون وحيداً🖤✨
مشاركة من koka ، من كتابماكيت القاهرة
-
عندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.
مشاركة من Sue Omran ، من كتابماكيت القاهرة
-
هكذا عرفت مبكِّراً أنه شخص يتمتَّع بتلك الكبرياء التي لا تقبل أدنى تشكيك بوجوده. تأكَّدت أنها كانت هدفاً وحيداً لظهوره: شريكاً لا يمكن لسواها أن يراه، تماماً كعُريها. لم تُخبر أحداً به، لا أُمّها ولا أباها. في البداية خشية اتِّهامها بالجنون، ثمَّ خشية غضبه عليها، ثمَّ خشية غضبه منها. ورغم أنها كطفلةٍ وحيدة كانت على الدوام مُراقَبة، لكن حرصه على أن يَبقىَ سرَّها جنَّبها الارتياب، فسواء صدَّق أهلها بوجوده، أو أنكروه، كان إفشاء السرِّ يعني دمار حياتها إلى الأبد. إنهم حتَّى لم يسألوا عن سرِّ توقُّفها المفاجئ في المطالبة بأخ. ورغم أنه لم يكن أبداً أخاً لها، لكنه ملأ فراغ حجرتها حتَّى إن احتمال ظهور طفلٍ جديد بات إنذاراً عميقاً بتعاستها.
وبعد أن بدأت بالرغبة المجنونة في أن يراه العالم رفقتها، لتدرأ عن نفسها تهمة الجنون، أصبحت _ وقد بات مِلْكِيَّتُها الوحيدة في واقعٍ، لا تملك فيه شيئاً _ على استعدادٍ لأن تتَّهم العالم كلَّه بالجنون، إن أكَّد وجوده
لقد أدركت نود أنه الشيء الوحيد الأصيل في حياتها، حبرها السرِّيُّ، والقطعة الأصلية اليتيمة في عالمها المؤلَّف من كلِّ ما هو مقلَّد، هي التي لم تلمس أبداً شيئاً أصلياً، بدءاً من زجاجة البرفيوم وحتَّى وجهها نفسه، الذي جاء محاكاةً رديئة لتعاسة شخصَيْن. ظلَّ ذلك الرجل يُؤلِّف الوجه الوحيد لواقعها، هي التي حتَّى عندما اختارت لنفسها مهنة، قرَّرت أن تكون صناعة نسخ مقلَّدة من واقعٍ لم تعشْهُ، استعارتْهُ من آخرين، لتضع فوقه توقيعها المزيَّف.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابماكيت القاهرة
-
ما الفرق بين أن تعرف وألا تعرف ؟ .. الفارق الوحيد أن من يعرف يظل يتألم
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابهدوء القتلة
-
تفكِّر نود، أن هذا يعني أن حياة كلِّ شخص هي، بالكاد، سطر، أقصر حتَّى من سطر العزاء الإجرائي الذي يُكتَب في صفحة الوَفَيَات بالجريدة، رغم أن الموت، عملياً، لا شيء.
مشاركة من Nora Nagi ، من كتابماكيت القاهرة
-
ومَنْ أدراني أنني لستُ الافتراض، والماكيت هو الحقيقة؟ أنني مجرَّد صورة تتحرَّك في واقع موجود بالفعل. حتَّى لو كان واقعاً مقلَّداً، لكنه واقع، تؤلِّفه موادّ حقيقية، وصلبة.
ربَّما كنتُ شبحاً بينما أفكِّر في الأشباح كغرباء عنِّي.
مشاركة من Nora Nagi ، من كتابماكيت القاهرة
-
ظلَّ يرى أيَّ شخصٍ مزدوجاً، فيما يتخيَّل نفسه أيضاً شخصَيْن في حدقَتَي محدِّثه كان يسأل، أيّهما الأصلي وأيّهما المقلَّد؟ أيّهما يمثِّل محاكاة للآخر؟ وبالمنطق نفسه، كان يسأل نفسه: أيّ العينَيْن ترى الحقيقة، وأيّتهما ترى الخيال؟ وإن لم يكن الأمر كذلك،
مشاركة من Nora Nagi ، من كتابماكيت القاهرة
-
❞ يفكِّر أوريجا الآن: أيُّ حَدٍّ يفصل بين المعنى الحَرْفي لعبارة ونظيره المجازي؟ ما الذي يجعلنا نتلقَّى عبارةً ما، باعتبارها الحقيقة، وعبارة أخرى، باعتبارها صورةً ما للحقيقة؟ ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#ماكيت_القاهرة
مشاركة من Nora Nagi ، من كتابماكيت القاهرة
السابق | 1 | التالي |