اقتباسات فيودور دوستويفسكي

❞ فأنا أستطيع أن آلف أيَّ شيء، لأنَّني إنسان ضئيل، لا وزن له ولا خطر! ولكن، ومع هذا.. لماذا يجب أن أعاني هذا كلَّه ❝

❞ إنَّ الذِّكريات - سواء الممتع منها أو الحزين - مؤلمة دائمًا، أو هي - على الأقلِّ - كذلك بالنِّسبة لي، ولكنَّه نوع لذيذ من الألم، وعندما تثقل قلبي الهموم فإنَّ الذِّكريات تسرُّه وتنعشه كما تفعل أنداء المساء في زهرة مسكنية ❝

❞ أمَّا «الأديب» فهو ينظِّم الحفلات في غرفته أيضًا، ولكنَّها حفلات بريئة محترمة شائقة، وعلى مستوى رفيع ❝

❞ أعرف من أنا! إنَّ لي خلق رجل حازم وفي روحِه صفاء. ❝

❞ إنَّك لتقرأ ما يكتبون ولا تملك إلَّا أن تفكِّر..

⁠‫. . وتقفز إلى ذهنك كلُّ أنواع التَّفاهات!

⁠‫ليتني أستطيع أن أمنعهم من الكتابة جميعا..!

⁠‫ليتني أستطيع حقًّا..! ❝

❞ كان قد فقد إيمانه «في طبيعة الإنسان نفسها»، فلجأ إلى الدِّين يطلب العزاء. ❝

❞ رواية «الفقراء»، وهي الَّتي جلبت له الشُّهرة، ورواية «الفقراء» مهداة إلى البؤساء الَّذين هضمت حقوقهم وداستهم الأقدام، والَّذين وصفهم بعمق وحرارة وإحساس. ❝

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

ليتني كنت طيرًا في السَّماء يقتنص ما يشاء..!

❞ نحن البشر نعيش في ضيق وقلق، ولذلك يجب أن نحسد الطَّير البريئة المنطلقة في السَّماء! ❝

(لا يبدو أنني أستطيع أن أقول ما أعنيه، يا ناستنكا، أنا مرتبك)، فقط أحب أن أحبك، حتى أحبك، حتى لو كنت لا تزالين تحبينه، حتى لو ذهبت في حب الرجل الذي لا أعرفه، لن تشعر أبدًا أن حبي كان عبئ

أنه منذ عام واحد فقط، في هذا الوقت، في هذه الساعة، على هذا الرصيف، كنت أتجول وحدي، تماماً مثلما كنت أشعر بالضيق إلى يومنا هذا.