لأنه في العشر سنوات الأخيرة تحولت بغداد إلى حديقة كبيرة.. وتستطيع أن تقيم الآن في بغداد وأنت آمن حتى ولو كانت أبواب دارك مفتوحة.
المؤلفون > محمود السعدني > اقتباسات محمود السعدني
اقتباسات محمود السعدني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود السعدني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من آمنة ، من كتاب
رحلات ابن عطوطه
-
القائد الحقيقي ليس هو الذي يقود في حياته، ولكن هو الذي يترك خلفه مصابيح تضيء الطريق من بعده
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمصر من تاني
-
ضاع شبابنا في نظريات شديدة السذاجة عن ضرورة الالتزام إلا بما يفيد الحاضر ويحقق طموحات المستقبل وعندما مضى قطار العمر اكتشفنا أن كل ما تعلمناه كان خطأ، وكل ما اتبعناه كان باطلا، وأن الحقيقة الوحيدة هي زيزي وما عداها فهو قبض الريح
مشاركة من Mena Iskander ، من كتابحكايات قهوة كتكوت
-
وفي رواية لاروين شو تقول زوجة أحد الأبطال لزوجها «إنك ترفض الدفن الآن وكنت من قبل تلعن حياتك، لم تكن هذه حياة، ولكنها كانت محنة، فلم تكن تشرب إلا أردأ أنواع الكونياك، ولم تكن تدخن إلا أحقر أنواع السجاير، ولقد كنت على الدوام عاطلا من كل موهبة، وكنت في أغلب الأحيان عاطلا عن العمل. وعندما توفاك الله ظننت أنك ستسر كثيرًا، ولكنك الآن ترفض الدفن وتريد أن تعود إلى الحياة! ولكن دعني أقل لك بصراحة: ما أغباك، فما كان أتعس حياتك».
مشاركة من Mohab Mohy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وحياة سيدنا النبي دي بلد جاحدة اللي يموت فيها ما يلاقي اللي يشيله، دي العالم هنا يابا ما يعرفوش بعض، طب دا أجدع تخين تايه هنا في البلد دي، أحمد زي الحاج أحمد!
مشاركة من Mohamed Rajab ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وبقدر ما كانت هذه الأيام عاصفة، بقدر ما كانت لذيذة، وبقدر ما كانت بائسة، بقدر ما كانت عريضة، وعلى الرغم من الظلام الذي اكتنف حياتي، وعلى الرغم من البؤس الذي كان دليلي وخليلي، إلا أنني لست آسفا على شيء. فلقد كانت تلك الأيام حياتي! ومن عصير تلك الأيام، ومن رحيق تلك الليالي، خرج إلى الوجود ذلك الشيء الذي هو أنا!
مشاركة من مروة عز ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
تغيرت طريقة ريعو في المعاملة وأحيانا يلقي بطلب البسيوني أفندي على الترابيزة بطريقة غير لائقة وأحيانا كان يتعمد إلقاء بعض محتويات الكوب على ملابس البسيوني ولا يكلف نفسه كلمة اعتذار واحدة حتى عندما احتج البسيوني مرة على هذا الإهمال المتعمد من جانب الولد ريعو رد بطريقة غير مهذبة. يعني دلقنا مية نار!! وكأن الشيء الوحيد الممنوع دلقه على الناس هي مية النار فقط، أما كل ما عداها فهو مسموح به ولا جناح عليه! وفكر عبد الودود البسيوني أن يهجر قهوة كتكوت ولكن إلى أين؟ إلى قهوة السروجي. أعوذ بالله إلى قهوة صمويل. أظرط وأضل، وتذكر البسيوني الحاجة كاملة، صاحبة البيت
مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتابحكايات قهوة كتكوت
-
وانظر إلى إسرائيل الآن ستجد زعماءهم هم جنرالاتهم، رئيس الوزراء هو باراك رئيس أركان حرب جيش الدفاع. وزعيم المعارضة هو شارون قائد الجيش السمين في حجم الفتوة جعلص يرحمه الله. أما نحن فزعماؤنا هم خطباؤنا.
مشاركة من Ali Abuhawash ، من كتابمسافر بلا متاع
-
من أنا الذي يعيب على المدينة أنها تغيرت وقد عدت إليها أنا نفسي وقد غيرت مني الأيام.
مشاركة من Ali Abuhawash ، من كتابمسافر بلا متاع
-
وهذه الحادثة تقودنا إلى ظاهرة عجيبة في بغداد، وهي أن العراقيين مدمنون على القراءة، وهم على معرفة بكل إنتاج الأدب العربي
مشاركة من عمار العلي ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
وإذا عشت في العراق فستنسى بلادك وستنسى أصدقاءك، لأن كل العراق سيصير بلدك وكل العراقيين سيصبحون أصدقاءك.
مشاركة من عمار العلي ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
وفي دنيا المقامرين مثل يقول: ما تبكيش على اللي خسر ابكي على اللي عايز يعوض!
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابملاعيب الولد الشقي
-
وإذا عشت في العراق فستنسى بلادك وستنسى أصدقاءك، لأن كل العراق سيصير بلدك وكل العراقيين سيصبحون أصدقاءك.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
إن بغداد كانت بالنسبة لي كحلم. عاصمة إمبراطورية العرب الثانية بعد دمشق، مقر أبو جعفر المنصور وهارون الرشيد، وعاصمة السحابة التي تمطر حيث تشاء، فسيأتي إليها خراجها.. أعظم عبارة قيلت عن إمبراطورية في كل الأزمان.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
صحيح النوايا طيبة، ولكن الواقع مر! وصحيح الحصان الجيد يتأخر في أول السباق، ولكن أين هو السباق؟
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
ما أحوجنا نحن العرب اليوم، إلى أن يبكي كل فرد منا كالنساء،
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
. الشيء الوحيد الذي كان يربط بين الجميع هو الأحلام: بعضهم يحلم بأمة عربية واحدة من الخليج إلى المحيط، وبعضهم كان أكثر تفاؤلًا، وهؤلاء كانوا يحلمون بوحدة من المحيط إلى المحيط،
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
❞ وجلست بيني وبين نفسي أفكر بعمق في هذا المكان الغريب الذي ساقتنا الصدفة إليه، هذا الاختراع البشري المدمر للنفس الإنسانية، من الذي اخترعه؟ من كان أول إنسان على ظهر الأرض أقام سجنا ليضع فيه إنسانا آخر؛ أغلق عليه الباب بالمفتاح ❝
مشاركة من Mohamed Ashraf ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
هذا الاختراع البشري المدمر للنفس الإنسانية، من الذي اخترعه؟ من كان أول إنسان على ظهر الأرض أقام سجنا ليضع فيه إنسانا آخر؛ أغلق عليه الباب بالمفتاح ثم انطلق هو إلى الشارع يمرح ويلعب؟ لابد أنه فكر في علاج للجريمة فاخترع السجن، ولكن ها هو السجن وها هم المساجين، والجرائم مع ذلك لم تتوقف، لا في خارج السجن ولا داخله.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وكأنما كانت تجربة السجن بالنسبة إليه قاصمة قاضية.. فقد شاخ عشرين عاماً فوق عمره.. وانحنى أكثر وشاب شعر رأسه وظل سنوات طويلة ولا حديث له إلا السجن والعذاب الرهيب الذي هناك.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
السابق | 1 | التالي |