المؤلفون > محمود السعدني > اقتباسات محمود السعدني

اقتباسات محمود السعدني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود السعدني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمود السعدني

1928 توفي سنة 2010 مصر


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لأنه في العشر سنوات الأخيرة تحولت بغداد إلى حديقة كبيرة.. وتستطيع أن تقيم الآن في بغداد وأنت آمن حتى ولو كانت أبواب دارك مفتوحة.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    رحلات ابن عطوطه

  • القائد الحقيقي ليس هو الذي يقود في حياته، ولكن هو الذي يترك خلفه مصابيح تضيء الطريق من بعده

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    مصر من تاني

  • ضاع شبابنا في نظريات شديدة السذاجة عن ضرورة الالتزام إلا بما يفيد الحاضر ويحقق طموحات المستقبل وعندما مضى قطار العمر اكتشفنا أن كل ما تعلمناه كان خطأ، وكل ما اتبعناه كان باطلا، وأن الحقيقة الوحيدة هي زيزي وما عداها فهو قبض الريح

    مشاركة من Mena Iskander ، من كتاب

    حكايات قهوة كتكوت

  • هذا الاختراع البشري المدمر للنفس الإنسانية، من الذي اخترعه؟ من كان أول إنسان على ظهر الأرض أقام سجنا ليضع فيه إنسانا آخر؛ أغلق عليه الباب بالمفتاح ثم انطلق هو إلى الشارع يمرح ويلعب؟ لابد أنه فكر في علاج للجريمة فاخترع السجن، ولكن ها هو السجن وها هم المساجين، والجرائم مع ذلك لم تتوقف، لا في خارج السجن ولا داخله.

    مشاركة من Aya Khairy ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

  • وكأنما كانت تجربة السجن بالنسبة إليه قاصمة قاضية.. فقد شاخ عشرين عاماً فوق عمره.. وانحنى أكثر وشاب شعر رأسه وظل سنوات طويلة ولا حديث له إلا السجن والعذاب الرهيب الذي هناك.

    مشاركة من Aya Khairy ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

  • وكأن الأحزان التي تجثم فوق صدره أعلى من هرم خوفو وأثقل من جبل المقطم.

    مشاركة من Aya Khairy ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

  • قمت بحصر أكثر الأمكنة تعرضاً للركلات والصفعات، وحددت مكاناً بالذات وقررت أنه أخطر الأمكنة جميعاً وقررت حمايته، وكان المكان الذي اخترته هو قلبي.

    مشاركة من Aya Khairy ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

  • وكانت جميلة، وكان صوتها يسيل حزناً وهمّاً وكأن حنجرتها جرحٌ يسيل

    مشاركة من Aya Khairy ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

  • وكلهم بلا استثناء ومن أول السيدة نفيسة والإمام الشافعي وإلى الحسن الشاذلي والمرسي أبو العباس وسيدي أحمد البدوي والشاطبي والقباري وإبراهيم الدسوقي، كلهم قاوموا السلطة الغاشمة والملك العضوض، وبعضهم اشترك في محاربة الغزاة وقيادة المقاومة ضد الغازي الأجنبي.

    مشاركة من Ahmad Ashi ، من كتاب

    مصر من تاني

  • والقائد الحقيقي ليس هو الذي يقود في حياته، ولكن هو الذي يترك خلفه مصابيح تضيء الطريق من بعده، وما أكثر المصابيح التي تركها الأفغاني، وهو لم يترك مصابيح فقط، ولكنها كانت مصابيح ومواد ملتهبة في آن واحد وسرعان ما تفجر

    مشاركة من said omar ، من كتاب

    مصر من تاني

  • كما قال بيرم التونسي بحق: «محمد لما شرفها/بعينه المبصرة شافها/كنوز بس اللي يعرفها ويعرف ينتفع بيها/مزارع جوها دافي/وطولها وعرضها وافي/وليه يمشي ابنها حافي/يمد الايد ويطويها

    مشاركة من said omar ، من كتاب

    مصر من تاني

  • لا يصلح أمور الناس إلا عزائمهم، ولا يقبل الظلم إلا ميت، أما الحي إذا لم يقاتل، فهو على الأقل قادر على أن يصرخ..

    مشاركة من said omar ، من كتاب

    مصر من تاني

  • كل عمدة على قطعة أرض من بلادنا لديه إذاعة لا شغل لها إلا الإشادة بحكمته والإفاضة بوصف عبقريته وأنه هو وحده صمام الأمن والأمان وهو وحده الولي صاحب الكرامات والمعجزات إذا نطق بحديث أذاعته على مدار اليوم عشر مرات، ليس الحديث وحده ولكن الحديث وصدى الحديث وتعليقات الدوائر السياسية على الحديث واهتمام كل الدوائر بالحديث وما وراء الحديث. ❝

    مشاركة من Ahmed Mounir ، من كتاب

    حمار من الشرق

  • هكذا أنشئت المباني وانحطم شيء ما في داخل النفس، واتسع العمران وانكمشت الحرية،

    مشاركة من Usama AbullEla ، من كتاب

    مصر من تاني

  • "أمثال الحنجوري المتنامي في اللانهائي المترامي عند الشفق لحظة الغسق المتأجج بفعل أنفاس الشغيلة وعرق العمال من أجل عالم يسوده الرخاء والماء والهواء."

    مشاركة من Khalid Abdulla ، من كتاب

    الطريق إلى زمش

  • وسيقول أحد هؤلاء حكمة عندما سألوه، وكان يعمل جزارا ثم هجر الجزارة واشتغل بالأدب، سألوه عن الفرق بين الجزارة والأدب فأجاب ساخرا: «عندما كنت جزارا كانت تمشي ورائي الكلاب، وعندما أصبحت أديبا سرت أمشي وراء الكلاب!!»..

    مشاركة من Shams Eldin Atef ، من كتاب

    مصر من تاني

  • وسيقول أحد هؤلاء حكمة عندما سألوه، وكان يعمل جزارا ثم هجر الجزارة واشتغل بالأدب، سألوه عن الفرق بين الجزارة والأدب فأجاب ساخرا: «عندما كنت جزارا كانت تمشي ورائي الكلاب، وعندما أصبحت أديبا سرت أمشي وراء الكلاب!!»..

    مشاركة من Shams Eldin Atef ، من كتاب

    مصر من تاني

  • ‫طوبى للصياع. وطوبى للمتشردين و.. طوبة للبصاصين والمخبرين!

    مشاركة من Shams Eldin Atef ، من كتاب

    مصر من تاني

  • كما في أفلام السينما تقع الكوارث عندما يشعر البطل بأنه صار في أمان

    مشاركة من Tamer ELSHAL ، من كتاب

    الطريق إلى زمش

  • آه من الولد الشقي يموت ولا يتعلم، ويدخل اللومان ولا يدخل المدرسة، ويتعامل مع السجان ولا يتعامل مع الزمراني أفندي.

    مشاركة من Ahmed Gamal ، من كتاب

    مذكرات الولد الشقى

1 2