ـ ملحمة فكرية تأسر القارئ، تأخذه إلى ثقب أسود من الزمن، وتدعوه للتأمل في معنى الهزيمة: ليست سقوط أرض، بل سقوط معنى.
- الرواية لا تحكي مجرد بيتٍ ضاع أو ابنٍ تغيّر، بل تختزل مأساة وطن وشعب سُلبوا الأرض والحاضر، ليعيشوا على ذكريات الماضي وآمال العودة.
- في النهاية، "عائد إلى حيفا" ليست مجرد رواية تُقرأ… إنها جرح يُفتح فينا كل مرة، لتعلّمنا ألا نترك من بعدنا شيئاً يتحوّل إلى سلاح في يد غيرنا.
- لمن فقد شغفه، ستعيد الرواية إشعال شعلة الحماس تدريجياً، وعند منتصفها تشعر وكأنك ارتفعت من القاع إلى القمة.
- ⚠️ تحذير:
لا تقرأوا نبذة عن هذه الرواية أو أي مقدمة لها… فهي تحرق الأحداث بالكامل.

