أي شخص تعامل مع ChatGPT سيُدرك فورًا أنّ هذه الرواية كُتبت بمساعدة الذكاء الاصطناعي. عدد كبير من الجمل في الفصل الأول مكتوبة بنفس الطريقة التي يجيب بها ChaGPT، ناهيك عن بعض الجملة الغير منطقية، وهذا كله فقط في الفصل الأول. لو أكملت القراءة متأكد سأكتشف مصايب أخرى، لكن الحياة أقصر من أن أضيّعها على أشباه الروايات.
لكن يبقى السؤال: إلى متى يقبل "مركز الأدب العربي" —وهو اسم على غير مسمى — كل من هب ودب طالما أن الكاتب مستعد أن يدفع قيمة الطباعة؟؟!!

