الرواية متوفرة في منصة ( قودريدز - Goodreads ) للتقييم و إبداء ارائكم 🙏🏼
بيدوفيليا
نبذة عن الرواية
رواية نفسية بوليسية تكشف الوجه المظلم للنفس البشرية، من خلال قصة رجل متهم بجريمة شنيعة تهز المجتمع. تدور الأحداث في أجواء يكتنفها الغموض حيث يتشابك الواقع بالخيال، وتتحرك الشخصيات وسط عوالم مسكونة بالأسرار والجرائم المرعبة. يتتبع السرد خطوات المحقق ألدرن وهو يحاول فكّ خيوط سلسلة جرائم قتل مروعة استهدفت الأطفال، في الوقت الذي يلاحق فيه ألغازًا غامضة ترتبط بطبيب الأسنان الدكتور سنان. ومع تصاعد المطاردة، تنكشف أعماق نفسية قاتمة تكشف عن دوافع القاتل ورغباته المنحرفة. الرواية لا تكتفي برسم مشاهد التحقيق والتشويق، بل تطرح تساؤلات جريئة حول الأخلاق والشر، وما الذي يدفع الإنسان إلى ارتكاب جرائم لا تُصدّق. إنها رحلة إلى دهاليز العقل المضطرب، وإلى صراع العدالة مع الرعب الذي يخلّفه الشر في المجتمع.عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 440 صفحة
- [ردمك 13] 9786038499702
- مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
هند أحمد السيد
الرواية: بيدوفيليا.
الكاتب: مسعود حكيم.
دار النشر: مركز الأدب العربي.
عدد الصفحات: 382.
❞ إلى تلك الأرواح التي تُشرق بالنقاء، وتغفو على وسائد الطمأنينة..
إلى تلك الأرواح التي لم يُكتب لها سوى أن تعيش في ضوء الطفولة، بعيدًا عن ظِلال الألم..
إلى تلك الأرواح التي تستحق الأمان كما تستحق الحياة.. ولكنهم تعثّروا بشهوات الكِبار… ❝
في قراءة أولى للكاتب مسعود حكيم، في رواية بيدوفيليا، تبدأ الرواية في السعودية، حيث ذهب المحقق ألدرن إلى عيادة الأسنان القديمة، بعد بلاغ بالعثور على كيس قماشي يحتوي على أنياب بشرية ورؤوس أطفال دون أجساد، ليبدأ في البحث عن السفاح البيدوفيلي، الذي اتخذ من المحقق ألدرن عدواً وجعل من هذه الجرائم لعبة تحدي الذكاء كالشطرنج مع محاولته لإنهاك المحقق ألدرن جسدياً ونفسياً.
الرواية لغتها قوية والسرد سلس، والنهاية كانت صادمة، مع عرض لمشكلة البيدوفيليا وأعراضها وآثارها على المجتمع، مع وصف رائع لمدن السعودية.
اقتباس:
❞ الغرور ستار يخفي العيوب عن الأعين، لكن.. يَكشفها المرء في مرآة الحقيقة، تمامًا… كطفل يغمض عينيه ويظن أن العالم اختفى من حوله. ❝
#أبجد
#بيدوفيليا
#مسعود_حكيم
-
MR2
أي شخص تعامل مع ChatGPT سيُدرك فورًا أنّ هذه الرواية كُتبت بمساعدة الذكاء الاصطناعي. عدد كبير من الجمل في الفصل الأول مكتوبة بنفس الطريقة التي يجيب بها ChaGPT، ناهيك عن بعض الجملة الغير منطقية، وهذا كله فقط في الفصل الأول. لو أكملت القراءة متأكد سأكتشف مصايب أخرى، لكن الحياة أقصر من أن أضيّعها على أشباه الروايات.
لكن يبقى السؤال: إلى متى يقبل "مركز الأدب العربي" —وهو اسم على غير مسمى — كل من هب ودب طالما أن الكاتب مستعد أن يدفع قيمة الطباعة؟؟!!


















