قد تكون الرواية قويه ومؤثرة ولكن اتسائل
هل كانت ليلي فعلا شخصيه طيبه
ام كانت انسانه انانيه حقيرة
ارتكبت جريمه الزنا
ثم خدعت رشيد وداست علي مريم للتزوج من رشيد حتي تكمل خداعه
وخدعت ابنتها ونسيتها لاب خاطئ
وانتوت من اول يوم الهروب وكانت تسرق رشيد
ثم لما دافعت عنها مريم
تركتها تعدم بكل سهولة
وفي النهايه اظهرها الكاتب بمظهر الانسانه الوفية لمجرد انها زارت هرات
طبعا لايخفي علي احد العداء الواضح للكاتب لكل مظهر اسلامي لكن المرعب في القصه ربطه بين الهجوم الامريكي علي بلاده وبين تقدم بلاده والاغرب هو ان الكاتب لايزال يحيا ف امريكا حتي اليوم