الرواية تحكي عن مدينة الإسكندرية في الأربعينات إبان الحرب العالمية الثانية، وكيف أثرت الحرب على الناس العاديين، وكيف صارت المدينة مليئة بالتناقضات: خوف وحرمان، وفي نفس الوقت حياة وحب وتنوع ثقافي.
إبراهيم عبد المجيد يُظهر أن الحرب ليست مجرد دبابات وجيوش، بل أيضاً مصائر بشر، مدينة كاملة تتغيّر، وأحلام ناس تنقطع وأخرى تولد من جديد.
جمال الرواية بأن الكاتب يخلط بين التوثيق (وقائع تاريخية حقيقية) والسرد الإنساني (قصص وحياة يومية).
- العلاقات في الرواية أكثر ما زادها مشاعراً وقرباً
علاقة الصداقة اللطيفة بين مجد الدين ودميان،
علاقة زهرة مع مجد الدين
وعلاقة عائلة ديمتري القبطية بعائلة مجد الدين
الكثير من المشاعر الإنسانية هنا 🤎