الكتاب كان قابل للقراءة في بدايته وعند الدخول في كتاب الذاكرة الثلاثة عشر 0زءا بدا كل شيء فالانحدار
لم اشعر بملل كهذا في حياتي وانا اقرا ولولا اني لا ابدا شيء الا وانهيه لكنت تركت الكتاب من منتصفه
ولكني صممت ان احكم عليه بانصاف وهذا يعني ان علي انهاءه
ممل وسخيف وافكار غير مترابطة مكتوبة باسلوب سردي يخلق الضجر بين كل خلاياك
للاسف من اسوء ماقرات