قراءتي له كان من باب التقصّي المكثف لـ ألبير كامو، وخلص بي المطاف إن إعجابي تضخم لشخصيّته اللامبالية حد التبلد، وشخصيًا، أجد أن فصل السجن هو من حمل الكتاب كاملًا .