بداية الرواية تسمي ألف اي تعود أنيس ودود وأيلاف اي مؤانسه وتودد وتعود واذا كان الكاتب يؤمن بالحلول وتناسخ الأرواح وان الجسد وعاء لروح لا تهلك بل تحل بجسد اخر فأن معني الرواية يتضح جليآ فألف اي تألف الأرواح التي تعارفت في زمن مضي
ومن ثم فالكاتب يؤلف عن نفسه وأيلافه لأرواح ثمانية من النساء
سبق أن تعارفوا في حيوات مضت كانت هلال واحدة منهم
نعم الرواية بها أقوال في العلاقات الاجتماعيه والسلوك الانساني والحب جميله ورااائعه ولكنها كوردة نبتت في منبت سوء والبحث عنها كالبحث عن ذهب كومة خراء
هرطقة واعتقادات مغلوطة وما السئم والتناسخ والنخبه ألا معتقدات زائفه تبرر الرزيله والسلوك الشائن