حبيبتي المدينه متاهه بشر
شوارع حزينه وبقايا صور
ترددت الاغنيه داخل روحي وانا اتابع الابواب واحدا تلو الآخر
ابواب الخوف والندم الاعتياد والتمرد ابواب الغضب والهروب
ولكن كل الابواب خلفها مرايا من ذاتك صورتك الحقيقيه بينك وبين نفسك
كيف تهرب من المدينه تيجي أن يكون صوتك أعلى من صوتها ام يجب أن التلوث أقدامك بتراب خطايهاها
اعجبتني الحكايه وكانت النهايات كاشفه واضحه ربما باكثر ممايجب
كنت اتمنى أن تبقى بداخلي بعض الأسئلة بلا اجابات حتى يظل عقلي يفكر ولكن كتابه جميله ومبدعه شدتني رغم كوني لااحب المينا فيزيقيا وأفكارها لكن المختلف دوما مميز