تحذير يوجد حرق للأحداث
فكرة جيدة و لكن تم تنفيذها بطريقة خطأ.
و للي مش عارف الرواية بتتكلم عن ايه الرواية بطلها المحقق أديم و اللي بيتم تكليفه بالانضمام لفريق التحقيق في قضية سفاح الاذقه قاتل الأطفال في مدينة الطائفة.
تكليف المحقق أديم و عودته للطائف بيفتح عليه بوابة ذكريات انفصاله عن زوجته ولكن نداء الواجب أكبر.
نيجي لعيوب قتلت فكرة العمل
اكيد اهل الأطفال بعد عدم رجوعهم من المدارس بيبلغه الأمن، فكان بطبيعة الحال المفروض فريق التحقيق يعرف و يبدا يدور قبل العثور علي جثث الطفلين في الازقة.
احنا في زمن حديث و المملكة عندها قدرات أمنية كبيرة فين دور الطب الشرعي و الأدلة الجنائية،فين دور الطب النفسي في مساعدة فريق التحقيق لمحولة تفسير سلوك الجاني.
طب نيجي بقي لنقط كان لزم يتم تفسيرها نقطة تعطيل الكاميرات حصلت ازاي؟ طب مفيش كاميرا في المنطقة رصدت دخول او خروج أسرار!
مشهدية وضع الجثث و قتلهم بالطريقة دي مكنش ليها سبب اني أسرار بالرغم من مرضها تعمل كده كان محتاج ندخل جوه دماغها عشان نعرف تاثير الانفصال عليها و رفض أديم الإنجاب ساب الاثر ده جواها ازاي عشان تروح تتعلم الجراحة و تخطط للجرائم دي ،طب وصلت ل اسماء الأطفال ازاي ، طب الممرض و حارس المدرسه قتلهم كان غير مبرر حتي لو عشان كان تبعد فريق التحقيق عنهم ما نسبهم و كان ممكن حدوث جريمه تاني هيتعرف اني دول مش الجاني.
نيجي بقي للنهاية و دي فيها ثغره رهيبه أسرار ضربت أديم بالرصاص تمام و تم نقله للمستشفى لاني تم القبض علي أسرار و إنقاذ نسمه ، ازاي واحد اضرب بالرصاص من ساعه او حتي ساعتين يحصل له عدوي في الجرح و يوصل و يطور لغرغرينه توصل لبتر !!
ده غير بعد عيوب في الكتابة لأني السرد من ضمير المتكلم المحقق أديم كان ممل في أجزاء كتير.