كتاب يمكن أن يصنف سيرة ذاتية لاسلوب حياة مقيتة وبغيضة فيه الفحش والاستسلام والانتقام وعدم التسامح لا مع النفس ولا مع الآخرين انها رواية مكتوبة بأسلوب ممشوق وجذاب وبلغة متينة فى اغلب الاحيان و المزج بين الخيال والحقيقة والكناية والتعريض حتى فى اسم القصة ولكنها باختصار قصة حياة بلا هدف