رواية ممتعة تستحق القراءة. اول مرة اقرأ للكاتب من دولة تشاد. تحكي عن الحياة في انجامينا العاصمة وما فيها من بؤس وفقر وبطالة. أيضاً عن الحرب التي دامت لسنوات طويلة في تشاد. فيها بوح جميل عن زمن الطفولة والشباب ثم عن مرحلة التقدم في العمر وما يشعر به الإنسان عن قرب دنو أجله. كم تحكي عن مرارة الغربة والتوق للعودة إلى الوطن رغم المصاعب فيه.