احنا متعودين في السينما ممكن الناس تصفق في أثناء أحداث الفيلم أو في النهاية...
في الطيارة كمان بيعلى التصفيق للطيار المحترف بعد الهبوط..
لكن أنا مع روايات يحيى صفوت بلاقي نفسي فعلا عايزة أسيب الكتاب وأصفق له ...
أنا مليش في الروايات الفانتازيا وبفضل الواقعية (القح) وأظن باين من كتاباتي😏🙄 ...
لكن في (صالون غريب) و(ما أخفاه الرماد) و(دفتر ناعوت) حقيقي لازم يتقال: تصفيق حار 👏👏👏
ولكل مرتادي صالونات الحلاقة ...افتكروا إنه قال لكم:
#ليتني_لم_أسلمه_رأسي 🫣🫣🫣