لا أذكر آخر مرة وصفت فيها عملا أدبيا بأنه عمل ملحمي، لكن ربما بعد قراءة التبر لإبراهيم الكوني أو الكونج لحمور زيادة، عموما هذه الرواية من النوع الذي يأسرني والذي أحزن بعد قراءته فقط لأنه انتهى.
عودة ثانية للابن الضال > مراجعات رواية عودة ثانية للابن الضال > مراجعة علاء الدين مصطفى
عودة ثانية للابن الضال
تحميل الكتاب