بديعة !
الغلاف كمان بديع .. كأن وصفه نفسه من الرواية ❞ انطلقت في طريقها دون تردد، بينما نسيم الصباح يداعب وجهها برقة، محملاً برائحة الأرض الرطبة والشمس التي بدأت تسطع.
كانت تعرف أن كل لحظة تحمل إمكانات لا نهائية، وأنها على أعتاب مغامرة جديدة، حيث يمكن للأحلام أن تتراقص تحت أشعة الشمس، وتصبح واقعًا يُحتفى به. ❝