أعتبرها أجمل عمل أدبي قرأته في حياتي. قرأتها عدة مرات.
عبر حدوتة حب عادية جداً، يحكي ماركيز روايته. رغم أن النهايات السعيدة سخيفة عادة، فنهاية الرواية السعيدة كانت النهاية الوحيدة المنطقية و المقبولة و القابلة للتصديق.
هذه رواية من نوعية الكتب التي تنتهي منها و البسمة على وجهك، و أمل هائل يملأ قلبك.
اندهشت جداً حين عرفت أن ماركيز حصل على جائزة نوبل قبل كتابته لتلك الرواية.