أرض زيكولا > مراجعات رواية أرض زيكولا > مراجعة mer.iem

أرض زيكولا - عمرو عبد الحميد
تحميل الكتاب

أرض زيكولا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
0

لم اكمل الكتاب لكن اقول لكم وش راجعت انا و لد يتيم الابوين و رباه جده بس خالد كان يحب منى و قرر يطلب يدها من ابوها بش كان يرفض بس خالد ما كان يفقد الامل بعد ما فقد الامل تذكر حكاية جده للسرداب فقرر يروح ليه بس ما خبر جده و كان في الليل يفكر و جده سمعه بعد ما حل الصباح قال خالد لجده بسافر لمدينه اخر لكي انسى كلشيء فقال جده خبرني انك رايح لسرداب فقال خالد كيف عرفت ولاكن جده لم يقله عند كان سيذهب عرفه جده بمجنون السرداب و اعطاه معلومات ومتى الوقت الي يروح فيها خالد عشان يكون السرداب مضيء ولاكن قبل خروجه اعاطه جده صورة امه و ابوه وكان اول مره يشوفهم خالد وقاله من وين جبت الصوره قاله انو اهلك قبل لا ينزلو للسرداب خلو صوره ولاكن لم يرجعوا اخذ الكتاب و الصوره و نزل للسرداب ولازم يدفع الحجره فدفعها من عدة محاولات فا كان في نفق طويل مش فيه فيه حتى الاكسجين بدا ينقص وخالد ما قدر يتحمل فاخذ قسط من الراحه اغمى عليه فنهض ولقىء باب خارج منه ضوء فققر يروح له حتى نزل لتحت وكانت مدينه جميله ولاكن فيها جثثث كثير ة السماء كانت حمراء و بدا السرداب يتشقق و ينهدم حتى خالد هرب و سقطت شنطته و اغمى عليه و وجد نفسه في صحراء و لقى رجلين يهربو و فا اتبعهم وقاللهم احنا فين قاللهم احنا في الصحراء و قاللهم ليه تهربوا قالو انت ما تعرفش فا قالو له في مدينه اسمها زيكولا فذهب ليراها ولقاها جميلهه و فيها نقوش جميله فقرر يدخل وكل عربه يقوله يوصله مقابل نقود ورق ما كانو يقبلون حتر اجت عربه و قبلته وكان فيها بنت جميله فاخذته لمدينه زيكولا و دخلها و اشترا اكل لاكن كانو يقولو ما تدفعش وهو كان يستغرب حتر اشترى زي كان غالي الثمن و لم يدفع فا استغرب و كان الكل يحتفل وقال لطفل ماذا يجري قاله له لا تعرف ايها الغني وقال له انا لست غني و قال له الطفله انه يوم زيكولا و غدوا ستقيم اكبر حفله فبدا يرقص و عرف شاب اسمه يمان و الثاني نسيت اسمه نسميه محمد و اعجبته الموسيقى و اتت فتاه ترمي الورد و اعجب خالد بجمالها الساحر و كان ترمي الورد و التقط خالد ورده و احتفظ بيها و ابتسمت له ابتسامه و قال ليمان من هذه قال الا تعرف انها اسيل اشهر طبيبه في زيكولا فذهب الى شجره و امامها بحيره و كان يفكر كيف يرجع الى بلده مصر لانو قال ليمان و محمد ولم يعرفوا هذه مصر فنام و ذهب لانو يوجد احتفال وقال خالد ليمان لماذا هربوا و قال يمان الا تعرف اكثر فقرا سيقطع راسه حتى صعد رجل ضخم في يده سيف طويل و اتا رجل شاحب الوجه ف قطع راسه وخالد انصدم لانو الناس كانو يرقصون فلم يتحمل المنظر فقرر يهرب ولاكن كان اغلق باب زيكولا ولم يفتح حتى العام المقبل فوجد ثلاث اشخاص ضخم قال لهم افتحو الباب فلم يردو ان يفتحو فغضبب و ضرب احدهم لكن الرجال ضربوه حتى نزف الدم من راسه و ذهب الى الشجره و نام من التعب فا في اليوم التاني قاله يمان انو ذكاء هي ثروتك تعيش بذكاء فا انصدم و قال له كل سنه تقام ههذ الحفله و يفتح باب زيكولا و يجب ان تدور عمل عشان لا يكون مصيرك زيهم حتى ذهب يمان و كان خالد يتجول في المدينه و كان زعلان و يفكر حتى اجت عربه الطبيبه اسيل الي كل كان يحبها فا ضربته العربه بدون قصد فنهض و ذهب و اسيل كانت تنادي له ولم يلتفت فا استغربت من هاذا الرجل ذهب الى مكانه كل العاده و نام و في الصبح سمع صوت صراخ امراه لان ولدها غرق فذهب اليه خالد مسرعا و خرجه من الماء و كان يعمله اسعاف اوليه و لم يريد اسيل ان تنقذه حتى رجع انفاس الطفل و الكل كان منبهر منه و الكل ذهب الا اسيل قالت له كيف فعلت هاذا و هو قال الطبيبهه اسيلل و قال انتي الي رميتي الورد لقد احتفظت بيها و قصت لها قصتها و لاكن الوقت اتاخر قالت له لازم اروح لشغلي فراحت وقالت له نتقابل و قص لي انت قصتك فذهبت و هو ذهب الى يمان و قال له كل اروح ادور الشغل ما يقبلوش و قال له تعال اشتغل معايا و هو قبل فصار كل يوم يروح الشغل و ينتظر اسيل بلمكان حتى يوم قال لصاحبه يمان من وين اشتري قلم و ورق وقال له في مكتبه ذيك فذهب ووجد صخره كبيره فيها مجموعه من الكتب وقال له انت تجني الكثير من المال لان لديك الكثير من الكتب فقال له ليس كثير لاكن كتاب كان اغلى السعر و اخذه رجل فقال خالد ماذا اسمه قال العجوز سرداب فوريك فقال خالد ايهه وقال العجوز اجا الرجل و كان يبيه فقلت بخليه غالي الاسعار فقال كيف كان شكله قال له طويل كما انت و كتفاه عريضه فاقل له خالد تتذكر اسمه قال العجوز لا فقال خالد اي يسكن وهل هو هنا و قال العجوز لا ما اعرفه وذهب خالد وقال في امل ارجع لبلدي فذهب ونام من التعب وقال ليمان ابي اشتري حصان وقال يمان ليه فقال لكي ادور على الكتاب فقال له تحتاح الكثير من الذكاء فذهب للشجرته الذي ينام تحتها فوجد اسيل امامه و قصى لها قصته و صدقته و قال لها ابي اشتري حصان ففكرت وقالت له هل تعمل معي كمساعد و عندما اروح للشمال و جنوب وتكون امراء ساتركك لتدور لاكن لم يجد شيء..... يتبع

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق