قرأت نصف الحكايه ولا أصدق أن تلك الكاتبه تقدم هذا النموذج السخيف التافه للقراء أمرأة الظل تلك التي لا تقوي علي شيئ مطلقآ فضلآ عن تهاتر الحبكة وتناقض الاحداث لم أشعر بغير سعار لتحبير الاوراق بترهات لا بمكن أن يكون له صدآ بالواقع وان وجود فتلك نمازج لا يؤسف فمن لا تستطيع حمايه عفتها لا عفة لها