رواية تحبس الأنفاس تجذبك من أول صفحة وحتى نهايتها. لا يتوقف الكاتب عن المفاجآت في كل فصل وحتى في المشهد الأخير.
ما أثاراني خصيصاً في هذه الرواية هو السرد السينمائي حتى أكاد أتخيل المشاهد أمامي وكأني أعاينها. تستحق كل التقدير.
رواية تحبس الأنفاس تجذبك من أول صفحة وحتى نهايتها. لا يتوقف الكاتب عن المفاجآت في كل فصل وحتى في المشهد الأخير.
ما أثاراني خصيصاً في هذه الرواية هو السرد السينمائي حتى أكاد أتخيل المشاهد أمامي وكأني أعاينها. تستحق كل التقدير.