هناك سحرٌ في كتاباته، عبيرٌ يتعشق في الروح ولا يزال يلحّ عليك بقراءة المزيد والمزيد..
هذا هو ميشا بقرطاسه البديع، يأسر كل من قرأ نتاجه وفهم فكره، كان هذا الكتاب بمثابة بقايا كنز لسيرته الذاتية في"سبعون" الذي بقي أثره وكلامه العذب حاضراً في مخيلتي فوجدت هذه المراسلات خير أنيس لأعرفه أكثر.