رواية ساحرة
اندمجت فيها من اول صفحة فلم افيق إلا وأنا اودع ابطالها
لغة الحوار احد اكبر اسباب سحر الرواية فرغم انها عامية ولكنها عامية عمرها مائة عام نجح الكاتب في اقناع القارئ انه قد سافر في الزمن ليسمع اصوات الابطال في زمانهم.
فكرة الرواية بسيطة جدا كيف يغفل الانسان عن النعم والنجاح الذي يملكه بين يديه ويسعى وراء احلام ومقامرة غير مجدية .
نهاية الرواية من وجهة نظري نهاية سعيدة مقارنة باحداثها
قلم احمد المرسي اكتشاف انتطر ابداعة القادم واسعى لقراءة كل ما كتبه سابقا.