عَظَمة يا وحيد… قريتها بمزيد من المتعة ولهثت مع الرسائل ومتلقيها وتمنيت ألا يكون موعود فاعلها، وهو فاعلها ولكنه كفَّر من لحمه الحي ثمن ذنبه … شكرًا يا مبدع لرواية أسطورية…
عَظَمة يا وحيد… قريتها بمزيد من المتعة ولهثت مع الرسائل ومتلقيها وتمنيت ألا يكون موعود فاعلها، وهو فاعلها ولكنه كفَّر من لحمه الحي ثمن ذنبه … شكرًا يا مبدع لرواية أسطورية…