وطني ؛
على دراجتهِ المثقوبة الاطارين ، يطوف الشوارع مذعورا ، بحثا عن ملاذٍ ، وخلفهُ
يركض موكب من اللصوص بالمدافعِ ، وبالهاونات،وبالمفخخات
وكلهم يهتفون : يا وطني ..!
وطني الحزين ،وطني الذي جُنّ من الحزن!
وطني ؛
على دراجتهِ المثقوبة الاطارين ، يطوف الشوارع مذعورا ، بحثا عن ملاذٍ ، وخلفهُ
يركض موكب من اللصوص بالمدافعِ ، وبالهاونات،وبالمفخخات
وكلهم يهتفون : يا وطني ..!
وطني الحزين ،وطني الذي جُنّ من الحزن!