تنجح سلمى كل مرة في سرقتك من عالمك لتذهب بك إلي بلاد لم ترها من قبل ، فتشعر كل مرة تقرأ لها رواية أنها تسافر بك ..
فإذا ب ستوكهولم قريبة و اسطنبول قريبة و الآن سيول تستطيع أن تتجول في طرقاتها و ترتدي معطفك لبرودة جوها و تحاول في إستماتة أن تتحدث بلغة أهلها ..
اليوم حضرت حقيبتي و جلست في الزاوية لأقرأ "المسني" ، لغة سلسة سهلة ، قصة رائعة تلمس قلبك وتجد نفسها واقعًا في حب الأبطال و متشوق لمعرفة النهاية .
و هذا ليس جديد ابدًا تلك السعادة التي تشعر بها و أنت تقرأ لسلمى ❤️