رواية رائعة ربطت بين الحقيقة وأحلام اليقظة مع قصة رومانسية جميلة بين بطلي القصة خلف وحبيبته توحة البنت الجدعة ومحاولة البطل للخروج للحياة والتعامل معاها لكن خوفه من المجهول المتمثل فى شباب المنطقة جعله يختبىء وترك لنا الكاتب الخيال فى سرد نهاية المأزق الذى يواجهه هو وصديقه خلف الثانى ومحبوبته توحة .. كنت أتمنى أن يستكمل الكاتب حكايته في جزء ثاني ممتع وشيق مثل الأول