“مع ان كل الخلق من اصل طين
وكلهم بينزلوا مغمضين
بعد الدقايق والشهور والسنين
تلاقي ناس اشرار وناس طيبين”
آدم و الطين و لكنها ليست قصة خلق جديدة كما أراد قنديل
عن الفقير و الغني
عن ابن الحلال و أولاد الحرام
عن الذئب و الطريدة
عن الخداع و البراءة
قصة تتكرر يوما و لا تجد من يحسن قراءة أحداثها فنقع جميعا في الخطأ.
منا من يجد فرصة أخرى و منا من ينغرس في الطين مرة أخرى.