العمل الأول لكاتبة يكون بهذا الجمال!
ركزت مونيكا في عملها الأول على الجانب النفسي بتسليط الضوء على مجتمع اللاجئين بتقديم استشارات نفسية لأولئك الذين تعرضوا لصدمات نفسية.
ا.شعرت بين كل فصل وآخر أني أريد ان ألتقط أنفاسي. حتى بطلتنا ميسون تحتاج إلى من يرشدها وتمتلك تخبطاتها الخاصة .. مشكلتي مع الرواية أن في مرحلة ما الرواية تكمل على نفس النهج واتباع مشاكل اللاجئين المختلفة دون محاولة وجود حل قط سلسلة لا تنتهي من شكوى اللاجئين وأصبح الأمر مكرر.
أسلوب كتابة مونيكا سهل بسيط لا فلسفة زائدة. رواية نفسية هامة وجميلة.