سنة 2013 بعد الثورة المزعومة،
سلسلة الله أعلم استجابة فوق المتوقعة من تونس بنفس دار النشر التي قامت بنشر فكر لكاتب تونسي متبرم بقلبة دماغ على الوضع الديني هناك ، المحاولات كلها محترمة و كافي شرفها غير أن ليس كل إنسان فرد كغيره من الأفراد محب للجدل و الحوارات و المناقشات المجلوبة عن طريق دخول فلاسفة للأدمغة المعاصرة التي كان يمكنكم تنشئتها و تربيتها بمنتهى السهولة و السلاسة على الذكر و الارتباط بخالقها و موجدها و الاستنارة بهديه المنزل على رسله الكرام أجمعين، هناك عقل تخاطبه السلسلة و هناك كذلك وجدان يحرك الكيان ، دعاء أخير أن يعد هذا الجهد من العلم النافع الباقي لذويه بعد انقطاع الأعمال يوم لا ينفع مال و لا بنون.