يبدو أن الكاتب قد أخذ روايات ليون الأفريقي وصخرة طانيوس لأمين معلوف ورواية دروز بلغراد لربيع جابر، وربما رواية يوميات تراڤنيك لإيڤو أندريتش وخلطها مع بعضها للخروج بهذا العمل. الأمر يتجاوز التأثر والاقتباس إلى ما يقارب الانتحال. تصرف مؤسف ولا يليق بكاتب كبير مثله.