أوراق شمعون المصري > مراجعات رواية أوراق شمعون المصري > مراجعة Aiat Khalifa

أوراق شمعون المصري - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

أوراق شمعون المصري

أسامة عبدالرؤوف Ossama A. Elshazly

أولًا مهما كتبت من كلمات لن توفي الكتاب حقه

مع نهاية الرحلة أحسست ان روحي تنسل من بين أضلعي تمنيت ان تطول الرحلة وتزيد أوراق شمعون لألاف الصفحات حتى لا تنتهي هذه المتعة والحنين التي قلما نشعر بها مع كتاب

اليهود…….لكم أسخط عليهم قبلًا بعد عدة قراءت ولكن الشرح والتفصيل هنا مختلف أوضح و أعمق وأدق ازددت سخطًا عليهم كما اوجعني قلبي أيما وجع على كليم الله سيدنا موسى وتعبه و معاناته مع قوم كهؤلاء

لكم رأوا من معجزات ومع ذلك لكم ارتدوا واتعبوه هو وهارون ويوشع بن نون

اللهم اجزهم خير ما جازى نبي عن قومه

الشيخ عابر لكم أحسست أن الكاتب كان يعرف أبي ويصفه بدقة شديدة من سماحة اخلاق ونفس وقلب وحكمة وهيبة حتى إني بكيته مع شمعون وليث وأروى

لكم وضحت لدي الكثير من الآيات القرآنية بصورة أوضح وأكثر سهولة فكان الشرح والحكي يوحي بالآيات الخروج و هلاك فرعون والسامري والتيه والبقرة الصفراء وانفجار ينابيع الماء والمن والسلوى وقصة يوم السبت و سيدنا الخضر والأرض المقدسة التي لم يدخلها موسى ولكن أراها له الله قبل ان يقبض روحه الشريفة تكريمًا له

بني إسماعيل وأحفاده و فرارهم بدينهم لما ادخل عمرو بن لُحي الأصنام لبيت الرب الذي بناه أبو المسلمين سيدنا إبراهيم كما هرب زخاري بولده وأهله من فتنة السامري والعجل

الرجال صُحبة العمر حينما يهبوا لنجدة صاحبهم وصهرهم أمام أسباط بني إسرائيل 🇮🇱

نهاية الرحلة بدخول الأرض المقدسة بعد أن أبيد الجيل الدائم الرِدة و الكفر بأنعم الله

اقتباس:وهل تمنح الجنة بغير إبتلاء

أمواج الأماني مهما علت ستتحطم على يومًا على صخرة الموت

عناق أشعرني بإني مازلت أملك سندًا في الحياة

و استجار عقلي بإغمائة تحميه من مخاوف اللحظة وقلق الانتظار

فليس التيه فقدان الأرض بل فقدان الأمل في لقاء الأهل و الأحبة

العشيرة هي ما طابت عشرتهم من الناس

ما أقسى أن يغادر الإنسان دون وداع من يحب ما أقساها على التارك و المتروك

شتان بين نشوة السقوط و نشوة الرقي

لا يهان الذهب اذا لم يجد من يشتريه

ملحوظة:كان نفسي أكتب اكتر من كده لكن مهما كتبت فهو أقل مما يجيش في نفسي من كلمات شكرا 🙏 للكاتب المبدع أسامة عبدالرؤوف الشاذلي

ولو انك عليت سقف الاختيار جدًا فلم يعد أي شئ يستحق ان يقرأ

Facebook Twitter Link .
3 يوافقون
اضف تعليق