حين تمكن الشيطان من البلدة!
هناك في بلد بعيد، جاهد الأب إرنست لمواجهة الشيطان بمحبته للجميع وتقديم يد المساعدة الحقة، حاربه الشيطان لكن إرنست كان أقوى وظل يجاهد حتى بعد قراره للبعد عن سلك الكهنوت ليبقى معينًا للجميع دون أن يسبب عثرة لأحد
مغيرًا خطته ليحب وأن يصير محبوبًا، لينشئ أسرة بدل التبتل
وحتى يومه الأخير ظل يمارس محبته العملية لرعاياه، حتى أن الفيلق الحبيس جاءت له الإشارة بالانطلاق والعبث بصدور الناس وضمائرهم.
ليقع إرنست ومن معه ضحايا، يسفكون دماءهم في النهاية وتحرر الشيطان من أسره قاتلًا ومهددًا.