للأسف القصص غير مترابطة.. وبعض الأحداث تفتقر لمنطقية الحدث.. يضاف لها ركاكة الأسلوب.. وامتزاج اللهجة العامية الملبسة بلباس اللغة العربية إجباراً
استغرب كيف وافقت الأستاذة سعدية أن تعتمد عليها المجموعة وعلى اسمها بالإعلان والدعاية.. دون الأخذ بعين الاعتبار أن هذه السلبيات ممكن أن تؤثر عليها
لو المجموعة لوحدها كان من الممكن أغض البصر عن الأخطاء والنواقص لحداثتهم بعالم الرواية والقصص.. القصص ضياع وقت